تحشيد أميركي ورسائل روسية
أَطلقت بوارج حربية روسية ترسو قبالة السواحل السورية في طرطوس، قذائف صاروخية نحو بنك أهداف جرى تسجيله عبر طائرات مسيّرة في وقت سابق في البادية السورية، قالت مصادر ميدانية إنها نقاط يتمركز فيها مقاتلون تابعون للتنظيم.
أَطلقت بوارج حربية روسية ترسو قبالة السواحل السورية في طرطوس، قذائف صاروخية نحو بنك أهداف جرى تسجيله عبر طائرات مسيّرة في وقت سابق في البادية السورية، قالت مصادر ميدانية إنها نقاط يتمركز فيها مقاتلون تابعون للتنظيم.
تتوالى المناوشات و الحروب بين كل من قسد وميليشيا ما يسمى بالجيش الوطني ، يوماً بعد يوم إذ نفذت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، في 9 من آب أغسطس الحالي، عملية وصفتها بـ”الانتقامية” ضد ميليشيا “الجيش الوطني السوري”، المدعوم تركيًا، ردًا على القصف الذي تعرضت له مناطق نفوذها شمالي سوريا على مدار الأسبوع الماضي.
ووفقاً لوكالات الأنباء فقد نشرت وزارة الدفاع فيما يسمى “الحكومة السورية المؤقتة” (المظلة السياسية لـ”الجيش الوطني”) “إكس” بيانًا ألحقته بتسجيل مصور قالت إنها حصلت عليه من كاميرا كان يحملها أحد العناصر الذين هاجموا النقطة العسكرية نفسها.
نقلت وكالة المعلومة العراقية عن أحد قيادات تحالف الأنبار الموحد عبدالله أحمد الجغيفي، قوله أن قوة أمريكية تمركزت قرب منفذ القائم الحدودي مع سوريا غربي الأنبار، قادمة من منفذ التنف السوري دون معرفة الدواعي والمهام التي تقوم بها مستقبلا
ووفقاً لما قاله “الجغيفي”، فإن القوات الأمريكية تحركت من مواقع ارتكازها في منفذ التنف القريب من قضاء الرطبة غربي الأنبار، باتجاه مناطق لم يتم تحديدها، إلا أنها قريبة من منفذ القائم الحدودي مع سوريا.
أَطلقت بوارج حربية روسية ترسو قبالة السواحل السورية في طرطوس، قذائف صاروخية نحو بنك أهداف جرى تسجيله عبر طائرات مسيّرة في وقت سابق في البادية السورية، قالت مصادر ميدانية إنها نقاط يتمركز فيها مقاتلون تابعون للتنظيم.
تحدث تقرير مفصل لمعهد الأمن القومي الإسرائيلي في جامعة تل أبيب الحكومية بتاريخ 10 آب الحالي عن قدرات الجيش العربي السوري العسكرية بعد الحرب و برنامجه الكيميائي و طموحاته النووية و العقبات التي تواجهه في طريق إعادة بناء الجيش بعد الحرب.
مع أهم التوصيات من قبل المعهد لقادة الجيش و الامن و السياسيين الاسرائيليين للتعامل مع سورية في السنوات القادمة ، لا يمكن عرضه بكامل تفاصيله لاحتوائه على أسماء و معلومات حساسة ، هذا ملخص عنه :
في غضون ساعات قليلة من مساء يوم أمس الأحد، انتشر على الكثير من صفحات "فيسبوك" الخاصة بالسوريين، بيانين حملا توقيع "المقاومة الشعبية في المنطقة الشرقية"، وتحدث الأول عن استهداف ثلاثة قواعد أميركية بقذائف صاروخية وطائرات مسيرة في حقول "كونيكو" و"العمر" في ريف دير الزور الشرقي، ومطار الشدادي بريف الحسكة، واشتعال النيران بقواعد الاحتلال المستهدفة، مع مشاهدة سيارات الاسعاف وتحليق للمروحيات الأميركية، على حين تحدث البيان الثاني عن اطلاق قذيفتي هاون على مقر القوات الأميركية في مقر "اللواء 93" جنوب بلدة عين عيسى شمال محافظة الرقة.
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين أن قوات الاحتلال الأمريكي ارتكبت جريمة جديدة حيث استهدفت هي وتنظيماتها الإرهابية حافلة تقل عدداً من عناصر الجيش العربي السوري جنوب شرق دير الزور ما أسفر عن استشهاد عدد من العسكريين وإصابة آخرين
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين: سورية أن هذا العدوان الإجرامي والإرهابي يأتي في إطار التصعيد الأمريكي ضد سيادة سورية واستقلالها ووحدة أراضيها وفي سياق دعم ورعاية الولايات المتحدة الأمريكية للتنظيمات الإرهابية وفي مقدمتها تنظيم داعش الإرهابي وتوظيفها له وللميليشيات الانفصالية العميلة لها كأداة لتنفيذ مخططاتها
كشف مصدر ميداني ليلة أمس السبت، أن البوارج الروسية التي ترسو قبالة السواحل السورية، أطلقت مجموعة من الصواريخ الدقيقة باتجاه مواقع تابعة لمسلحي تنظيم “داعش” الإرهابي في البادية السورية.
استهدفت البوارج الروسية التي ترسو قبالة السواحل السورية بمجموعة من الصواريخ الدقيقة، ليل السبت – الأحد، مواقع تابعة لتنظيم “داعش” في البادية السورية، حسبما نقلت وكالة “سبوتنيك” عن مصدر روسي.
اعتبر وزير الدفاع التركي يشار أوغلو أن أهم مراحل إحلال السلام في سوريا هي إعادة صياغة دستور جديد للبلاد، أوغلو في ذات الوقت نفى مغادرة الجيش التركي لسوريا دون ضمان أمن حدوده وشعبه.
غولر قال في مقابلة تلفزيونية أن «تركيا تريد السلام بصدق، لكن لدينا ما نعتبره نقاطا حساسة، فلا يمكن تصور أن نغادر سوريا دون ضمان أمن حدودنا وشعبنا، وأعتقد أن الرئيس السوري (بشار الأسد) سيتصرف بعقلانية أكثر في هذا الموضوع» ، مؤكداً أن الرئيس رجب طيب أردوغان يبذل جهودا حثيثة صادقة في سبيل إحلال السلام في سوريا.
كشف مصدر أمني عراقي عن وجود معلومات مسربة من مصادر أمنية في قاعدة عين الأسد الجوية ، تشير إلى كشفت نية القوات الأميركية إغلاق الشريط الحدودي مع سوريا غربي الأنبار. لدواع غير واضحة بالتزامن مع وصول تعزيزات حربية للقوات الأميركية المتمركزة داخل العمق السوري.
ويأتي ذلك في وقت تحدثت فيه مصادر عن تحركات جوية للقوات الأميركية فوق سماء قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار غرب العراق قرب الحدود السورية العراقية، كشف مصدر أمني عراقي أمس عن نية تلك القوات إغلاق الشريط الحدودي مع سوريا في المنطقة المذكورة.