شباب

لا يزال الوضع في العراق يستحوذ على اهتمامات الصحف الأميركية التي تناولت اليوم الخميس تداعيات العنف الطائفي في العراق على السعودية, وتفاقم التكلفة المتوقعة للحرب هناك, كما تطرقت للضغوطات التي تمارس على إدارة بوش لحملها على التدخل في دارفور

لك أن تتصور كم الأسئلة التي يمكن أن يحملها في جعبته القادم إلى طهران هذه الأيام، من عواصم أخرى أخذت بمفاجأتها النووية، ومن ثم تراوحت الأصداء فيها بين الغم والحيرة والحسد. وأعترف مقدماً بأنني واحد من الحاسدين، الذين سرهم الإنجاز،

لا اخفيكم حزني الشديد على مراة سورية , لقد اعتبرتها ابنتي في يوم من الايام , حيث كنت اكاتبها اولا و انا الذي لا يكتب الا و هو ينظم الشعر حتى و لو لم تكن الكتابة شعرا .... لقد احببتها هذه المراة و ربما قد يكون من الجيد ان يقرأ البعض ألفها دون مد

أشرس وأقوي وأشهر شبكة آداب سقطت مؤخرا, زبائنها من الشباب والكبار من جميع الجنسيات وكل هذا ليس مهما.. المهم هو أن يكون الزبون قادرا على دفع الفيزيتة والتي تبدأ من ألف جنيه عن الليلة الواحدة وهذا الرقم ليس مبالغا فيه لو تعرفنا على أفراد هذه الشبكة وما تستخدمه من تكنولوجيا الاتصالات عبر الإنترنت وغرف الدردشة الجنسية وما توفره من ساقطات ذوات إمكانيات خاصة جدا وحسب الطلب وهذا كله تضمنته اعترافات ثلاث فتيات متخصصات سقطن أخيرا بعد عناء شديد ليتم الكشف عن تفاصيل هذا العالم الغامض والمثير..

لا زلت أذكر سؤال معلمي( لجميع المواد) في الصف الثالث الأبتدائي, حول أحلامنا الكبيرة. صحيح أننا جميعا كنا نحلم بالطب أوالهندسة أو الكلية العسكرية, لكنها تبقى أحلام صغيرة تتحرك تحت سقف الوحدة العربية.

فترة وجيزة فقط احتاجتها الفنانة الشابة صفاء سلطان لتحقق مكانة متميزة على الساحة الفنية وتواجداً لافتاً.
فإلى جانب مشاركتها الفنان ياسر العظمة في مرايا 2003، و 2004 تميزت بدور ميس في مسلسل صراع الأشاوس، وهذا العام عملت مع المخرج نجدت أنزور في مسلسل الحور العين، ومع الفنانين أيمن زيدان وسوزان نجم الدين في جوز الست، عدا عن دور البطولة في حاجز الصمت.

• الإنسان إله عندما يحلم وشحّاذ عندما يفكّر
    • دون كيشوت، عندي قصة مثيرة للاهتمام حوله: لقد حاولت قراءة هذا الكتاب عندما كنت في المدرسة الثانوية، ولم افلح. اتعبتني لغته القديمة وجمله

الحصول على المال شعارهم، مبدؤهم في العمل: (الحاوية) أمامكم والصندوق من خلفكم، والدراجة من تحتكم، ومن الشرطة المفر؟! هذا هو حال جامعي القمامة في دمشق وريفها أو ما يعرف (بالنقابين) التي أخذت تزدهر وتتحول (المهنة) لمن لا عمل له ولتشكيل مصدر (دخل) لا يستهان به لشريحة واسعة من المجتمع السوري