أدونيس
أدونيس: البُرقع
قرأت، اليوم، بضغطٍ من وسائل الإعلام الأوروبي التي امتلأت بالكلام على الإسلام والبرقع، مادّة: برقع، في معجم «لسان العرب». جاء فيها:
أدونيس: الكرة، الشاشة ... والأغنية
(تحية الى سمير عطاالله)
للمشترك الثقافي العام في الحياة العربية، اليوم، بلاغةٌ لا تجيء من «قديم» الشعر أو النثر عند العرب، ولا من نحوهم وصرفهم. انها تجيء من أدواتٍ «حديثة» متنوّعة، أهمها وأكثرها حضوراً وفعاليّةً: الكرة والشاشة والأغنية.
كتّاب وشعراء عرب يردون على أدونيس في حواره مع "الحياة"
كالعادة ومع كل حوار يجرى مع أدونيس يثار الكثير من الغبار ويشتعل السجال بين الشعراء والمثقفين حول أحكامه وآرائه وتقييمه لسابقيه ومجايليه والتالين له من السياسيين والشعراء العرب. ولعل ذلك يرجع إلى جرأة أدونيس وامتلاكه بالقطع لما يقوله ويضيفه من رأي وقارن أدونيس، في حواره مع الشاعر عبده وازن، بين الكتابة المغاربية والكتابة المشرقيّة مقارنةَ ناقدٍ استقرأ خصائص الكتابتين واطّلع على أهمّ الأسئلة التي تنطويان عليها.
توضيح حول حوار أدونيس
أدونيس:الحداثة العربية مجرد خروج على أوزان الخليل وتنقصها التجربة(5)
جزء أخير من الحوار الذي أجرته «الحياة» مع الشاعر أدونيس. وفي هذا الجزء يتناول أدونيس مفهوم العالمية الذي استطاع أن يرسخه بعدما ترجم شعره إلى لغات شتى وبات اسمه مطروحاً للفوز بجائزة نوبل للآداب. ويتحدث أيضاً عن عدم ميله الى قراءة الرواية وعن بعض الروائيين، عطفاً على حياته العائلية والعاطفية.
أدونيس: محمود درويش عرف كيف يرثني وجماهيريته كانت ضده(4)
يواصل الشاعر أدونيس حواره مع «الحياة» في جزء رابع، ويتناول فيه الشعر الفلسطيني الحديث متوقفاً عند الشاعر محمود درويش في قراءة نقدية. ثم يتحدث عن الشعر المغاربي والاختلاف بين المشرق والمغرب، ويتناول الشعر العربي المكتوب بالفرنسية وبعض الشعراء العالميين وصورته كما قدمت الى القراء الفرنسيين في الترجمات التي أنجزت لشعره.
أدونيس: قصيدة النثر لا تعني بذاتها شيئاً (3)
أدونيس: القومية العربية لم تجذبني وحافظ الأسد خلص البعث من طفولته(2)
أدونيس:تركت العائلةمراهقاً وانتمائي للحزب أخرجني من العشيرة(1)
قد لا يحتاج هذا الحوار مع الشاعر أدونيس الى مقدمة، فالشاعر يقدّم نفسه هنا، كما لم يفعل من قبل، في حواراته الكثيرة التي أجراها سابقاً. إنها المرة الأولى يفتح أدونيس دفاتره التي طالما أخفاها، متحدثاً عن أشخاص دخلوا حياته أو عبروها وكان لهم أثر فيه، إيجابي حيناً وسلبي حيناً آخر.