توضيح حول حوار أدونيس
توخّياً للدقة لا بد من توضيح بعض ما ورد في عنواني الحلقتين الأخيرتين من الحوار الذي أجريناه مع الشاعر أدونيس. ففي الحلقة الخامسة (24 آذار) ورد في العنوان على لسان أدونيس: «لا يضيرني أن ألتقي شاعراً اسرائيلياً» والجملة هذه مقتطعة من كلامه فهو يضيف قائلاً: «بل أجد في مثل هذا اللقاء مناسبة للعمل على كسب هذا الشاعر وجذبه الى القضية الفلسطينية، شرط ألا يكون هذا الشاعر قومياً وعنصرياً معادياً للقضية الفلسطينية».
وفي الحلقة الرابعة (23 آذار) ورد في العنوان أن محمود درويش عرف كيف يرث أدونيس، وهذا القول مقتطع من جملة هي: «في كل حال محمود وارث ذكي لمن سبقه من العرب: نزار قباني، سعدي يوسف وأدونيس».
وكنا تلقينا رسالة من نائب الأمين العام لمنظمة «اليونيسكو» الكاتب أحمد الصياد يعبّر فيها عن اعجابه بالحوار وبجرأة أدونيس.
المصدر: الحياة
أدونيس:الحداثة العربية مجرد خروج على أوزان الخليل وتنقصها التجربة(5)
أدونيس: محمود درويش عرف كيف يرثني وجماهيريته كانت ضده(4)
أدونيس: قصيدة النثر لا تعني بذاتها شيئاً (3)
أدونيس: القومية العربية لم تجذبني وحافظ الأسد خلص البعث من طفولته(2)
أدونيس:تركت العائلةمراهقاً وانتمائي الى الحزب أخرجني من العشيرة(1)
التعليقات
العناوين المجتزأة
إضافة تعليق جديد