14-05-2010
أورهان باموق حفر بئراً بإبرة
في «ألوان أخرى» الذي عرّبته سحر توفيق أخيراً عن «دار الشروق» (القاهرة)، يقدّم صاحب «نوبل» التركي ملاحظات وخواطر وتأملات في الحياة والكتابة
من دون شك، "النور الهابط من السماء" الى قبر المسيح في القدس "اعجوبة" بالنسبة الى كثر من الارثوذكس. في "سبت النور"، يتحول المقام المقدس محجّا لآلاف، ليعاينوا نور القيامة حسيا، واقعيا. ازاء هذا الايمان الارثوذكسي، تثار اسئلة عن حقيقة النور: هل ينبعث بالفعل؟ لماذا لا يؤكده الكاثوليك والبروتستانت؟ لماذا يدخل البطريرك الأورشليمي الارثوذكسي القبر وحده؟ هل ثمة خدعة في الامر؟ وهل للعلم كلمة يقولها في هذا الخصوص؟