قصص «كمواويل» لعلي الراعي: استعادة الزمن المفقود
يرى النقاد أن الأدب مرتبط إلى حد كبير بالحراك الإنساني، أو لنقل بطبيعة الحياة البشرية، فالمسرح الشكسبيري على سبيل المثال كان استجابة طبيعية لحاجة البشر في ذلك الزمن بوصفه حياة تعرض على المسرح،
يرى النقاد أن الأدب مرتبط إلى حد كبير بالحراك الإنساني، أو لنقل بطبيعة الحياة البشرية، فالمسرح الشكسبيري على سبيل المثال كان استجابة طبيعية لحاجة البشر في ذلك الزمن بوصفه حياة تعرض على المسرح،
«فلافل النازحين» رواية للفتيان والفتيات كتبها سماح إدريس (صدرت عن دار الآداب) هي أقرب للسيرة الذاتية كونها تعكس جزءا من حياة الكاتب الخاصة ونشاطاته النضالية والحزبية.
قبل شهرين، شهد الـ«فايسبوك» ولادة أول رواية عربية كاملة. هل هي فاتحة تقاليد أدبيّة جديدة في العالم العربي خلال المستقبل القريب؟ هنا آراء بعض الكتّاب والناشرين
في تاريخ الأدب الاسكندينافي (والأيسلندي تحديدا) يحتلّ هالدور لاكسنس موقعا محوريا في حياة تلك البلاد الأدبية في القرن العشرين. السبب الأول،
هل جاء الوقت بإعادة التفكير بالوحدة الأوروبية؟ من يقرأ المجلات الفكرية – وحتى الأسبوعية أو الصحف اليومية الأوروبية – لا بدّ أن تجدّ اليوم، عشرات المقالات والتحقيقات والنقاشات التي تتطرق إلى هذا الموضوع،
لا أتردد في أن أضيف رواية أمين الريحاني «خارج الحريم» (كتبها عام 1917 بالانكليزية بعنوان «جهان» ولا تزال مخطوطة ونقلها الى العربية الكاتب النهضوي عبد المسيح الحداد) الى الروايات التي نالت إعجابي، على رغم أن لغتها لا تمت الى عصرنا،
صدر كتاب «التجديد والتحريم والتأويل: بين المعرفة العلمية والخوف من التكفير» (المركز الثقافي العربي، بيروت، 2010) بعد أشهر من وفاة مؤلفه، المفكر المصري نصر حامد أبو زيد، والفضل يعود إلى جهود صديقه الناشر حسن ياغي.
تحت شعار «الحرب العادلة» انطلقت الحملات الصليبية. وبعد تسعة قرون، ما زال المُتخيل الإسقاطي يمارس سطوته الانفعالية في الشرق والغرب. قراءة في «الحملات الصليبية كما يرويها المؤرخون السريان» (دار الطليعة)، للباحث العراقي أفرام عيسى موسى