فلسطين

الموقع
14-03-2017

كان اسمها سوريا

غسان الشامي: قبل أن يأتي الأمبراطور الروماني سبتيموس ساويروس زوج الحمصية جوليا دومنا ويقسّمها بين 195 و198 للميلاد إلى ولايتين وقبل أن يعيد تعديل خارطتها الامبراطور ديوكليسيانوس عام 295 .
كان اسمها سوريا وتقسيماتها :
1- سوريا الأولى وعاصمتها أنطاكية، درة تاج المشرق وتتبع لها حلب وسوريا الفراتية /أفراتيسيا / ثم الأوسروين( الرها)
2- سوريا الثانية ( secunda) أو الطيبة أو المجوفة أو شيلي سيريا ( coele syria) وعاصمتها غالباً أفاميا وأحيانا إيميسيا (حمص)

09-03-2017

الكنيست الإسرائيلي يوافق في تصويت تمهيدي على حظر الآذان عبر مكبرات الصوت

تصعيدا لممارساته الاستفزازية المنتهكة للقوانين الدولية والمعادية للسلام التي ينتهجها كيان الاحتلال الاسرائيلي اعتمد الكنيست الإسرائيلي أمس في تصويت تمهيدي مشروعي قانون يهدفان إلى حظر الآذان عبر مكبرات الصوت ليلا.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الكنيست قوله في بيان.. إنه “لا يزال يتعين التصويت على هذين المشروعين في ثلاث قراءات قبل أن يصبح لهما مفعول قانون”.

07-03-2017

الطائفيّة والمستقبل في لبنان وسوريا

نرى في سوريا حرباً تكاد تكون عالمية، ودماراً في الحجر والبشر، وتمزقاً في النسيج الاجتماعي. وفي لبنان، لا يزال المجتمع يعاني من تفكّك خطير نتيجة الحرب الأهليّة التي دامت خمسة عشر عاماً وأودت بمؤسساته ووحدته وكادت تضعه في مصاف الدول الفاشلة. العلّة الأساس والسلاح الأفتك والأفعل في تدمير المجتمع وتفكيكه في كلا البلدين كانا ولا يزالان الطائفيّة، مدعومة ومفعّلة بالفساد.

07-03-2017

نتنياهو: 80% من مشكلات إسرائيل تنبع من إيران

وصف رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الجمهورية الإسلامية في إيران بأنها الخطر الأكبر على الأمن القومي الإسرائيلي، مشيراً إلى أن أحد الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية يقدر أن أكثر من 80% من مشكلات تل أبيب الأمنية تنبع من إيران.

06-03-2017

حتى مبادرة السلام الإقليمي... تراجع عنها نتنياهو

التطبيع و«السلام» مع إسرائيل والانظمة العربية يأتيان بلا أثمان وبلا «تنازلات» للفلسطينيين، حتى وإن كانت شكلية. هذه هي استراتيجية نتنياهو لـ«السلام الاقليمي»... وهذا ما ينتظره من هذه الأنظمة التي وضعت فلسطين والقدس خارج دائرة اهتمامها ومصالحها
01-03-2017

وقف لإطلاق النار في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان بعد اشتباكات شهدها خلال الأيام الماضية

خل قرار وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين قرب صيدا جنوب لبنان بعد اشتباكات عنيفة شهدها المخيم خلال الأيام الأخيرة.

وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام اليوم أن حصيلة تلك الاشتباكات بلغت قتيلا واحدا وستة جرحى.

وكان المخيم شهد استنفارا عسكريا كبيرا واشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة بين حركة فتح الفلسطينية ومجموعات متطرفة داخل المخيم.