الدراما السورية

06-10-2008

نهايات حائرة بين منطق الحكاية ورضا الجمهور وشطحات المخرجين

عندما تبدو الحكاية مرتبكة لا يجد راويها سوى أن يفبرك نهايتها ليبدو مقنعاً، هكذا بدت على الأقل حكاية »باب الحارة« حين وجد صانعو المسلسل أنفسهم أمام مأزق »كيف أترك باب الجزء الثالث مشرعاً أما جزء رابع، بل وجزء خامس
06-10-2008

الأطرش يطبّع مع «أسمهان» والإخوان يصادرون «ناصر»

خصصت حلقة أول من أمس من «حوار مفتوح» على «الجزيرة»، لدراما السيرة الذاتية عبر تناول نموذجين بارزين عرضا في رمضان، هما «أسمهان» لشوقي الماجري، و»ناصر» لباسل الخطيب الذي كان ضيفاً على الحلقة مع الممثل فراس
04-10-2008

«أسمهان».. جرأة تفتح الابواب لحكايات المشاهير

كثيرون وضعوا ايديهم على قلوبهم عند عرض الحلقة الاخيرة من مسلسل «اسمهان» خشية ان ينزلق هذا العمل الذي اجتذب نسبة مشاهدة جماهيرية مرتفعة في متاهة الانشغال بالبحث عن «قاتل» اسمهان على حساب الحبكة.

04-10-2008

«بقعة ضوء»: «خربطة» أم تحضير أرواح؟

فوجئ المشاهدون بلوحة من مسلسل «بقعة ضوء» بثَّت على الفضائية السورية وعلى قناتي «شام» و«دنيا» يوم الثلاثاء الماضي، يظهر فيها الممثلون أصغر سناً. كما يطلُّ في اللوحة فارس الحلو الذي لم يشارك في حلقات الجزء السادس
03-10-2008

شكسبير في «صراع على الرمال»

ليس مقنعاً إدانة المسلسل البدوي »صراع على الرمال« الذي عرض على قناة »دبي«، لمجرد أن الناس ظهروا فيه في بيوت الشعر. وليس من المؤكد أن نقداً على هذه الشاكلة يثبت ابتعاده (النقد) عن قيم القبيلة، بالمعنى السلبي للكلمة. فـ»صراع على الرمال«
03-10-2008

نجوم سوريا «تسطع» في سماء الخليج

بعد «دوشة» رمضان، والميزانيات التي رصدتها كل محطة لأعمالها في موسم المواسم، كان لا بدَّ من استثمار الضجة حتى الرمق الأخير. هكذا، شهدت أكثر من محطة، لقاءات للإضاءة على مسلسلات رمضان. فحضر الثناء والمديح، وغاب النقد الجدي.
29-09-2008

الحارة المفتوحة على الجبل والبحر والتاريخ

لا تقتصر الأعمال البيئية في الدراما السورية لهذا الموسم على الحارة الدمشقية، فلدينا «الحوت» الذي تجري أحداثه في اللاذقية، و«باب المقام» الذي يأخذ اسمه من حيٍّ حلبي قديم. وإذا كان «باب المقام» لم يعرض إلا على الفضائية السورية،
27-09-2008

«ليل ورجال» دراما ما بعد «الدجل».. و«ماذا بعد»؟

لا يدّعي مسلسل »ليل ورجال« لنفسه، تقديمَ حلول لظاهرة الدجل والشعوذة، فيترك الأبواب مشرعة على احتمالات »ماذا بعد«؟ ليختزل القصة التي كتبها محمد العاص وأخرجها سمير حسين في نهاية المطاف، في رؤية واضحة واحدة، هي أنَّ الدجل يستهدف