الدراما السورية

02-11-2008

أنزور يحذر من هيمنة الرأسمال على الدراما السورية

حذر المخرج السينمائي نجدت أنزور من "ارتهان" جزء كبير من الإنتاج الدرامي السوري "لرؤوس أموال عربية هدفها الربح" فقط.

وقال إن هذا "الارتهان" فرض على الفنانين السوريين التعامل مع أعمال لا علاقة لهم بها، وخاصة البدوية والتاريخية.

27-10-2008

هل انتهى عصر قنوات الدراما المشفّرة؟

بعد تأسيس دائرة إنتاج، وتقديم مسلسلات لأبرز الكتّاب والنجوم والمخرجين، لم يعد ممكناً الاكتفاء بالعروض الحصرية والمشفّرة. شبكة «أوربت» قررت توسيع دائرة انتشارها، وها هي تطلق قريباً قناة مفتوحة، لتعرض أعمالها وتبيعها إلى الفضائيات: من mbc إلى «روتانا خليجية»

22-10-2008

«ليس سراباً»... النيّات الطيّبة لا تصنع مسلسلاً!

نجح في إثارة الجدل، على رغم عرضه في سوريا فقط. في هذا العمل، يجتمع عباس النوري مع سلوم حداد وكاريس بشار... ليقدِّموا دراما اجتماعية سجالية، تدور حول الزواج المختلط والتطرُّف الديني ودور المثقَّف وهموم المجتمع المخملي
16-10-2008

«ليل ورجال» أول مسلسل تلفزيوني سوري يواجه الشعوذة

أم محمود وأم علي وأم ميشيل نجمات أو بصارات سوريات يعشن حالاً من الغضب لعرض المسلسل «ليل ورجال» على شاشة الفضائية السورية وقنوات أخرى. يزيد غضب أم محمود وصديقاتها إن فناجين الزبائن لم تعد تصل بشركات النقل كما كان يحصل سابقاً
14-10-2008

حسيبة.. الوجه الثائر للمرأة السورية في مهرجان أبو ظبي

أثار الفيلم السوري "حسيبة" الذي عرض في مهرجان الشرق الأوسط السينمائي في أبو ظبي ردود فعل متباينة، فبينما انتقد البعض انحياز المخرج إلى النص الأدبي على حساب اللغة السينمائية بالإضافة إلى الإطالة، أكد البعض الآخر على أهمية الفيلم وتميزه.
11-10-2008

فنانون مثّلوا بالجملة.. ولكن ماذا عن الملل التلفزيوني وقد وقع؟

يوماً ما، سيكون واحداً من أكثر المطالب الجماهيرية الملحة، وجود لجنة لمكافحة الملل التلفزيوني، بعد أن شهدنا هذا العام مشاركات فنية »بالجملة«، أي أن نجماً واحداً حضر أحياناً في أكثر من أربعة مسلسلات، لا بل أحياناً ثمانية، كما هي الحال مع الفنانة لورا
08-10-2008

المرأة في «الدراما السورية»نموذج «الحرملك» ونموذج القوة والطموح

نادرة هي المسلسلات السورية التي قدمت المرأة السورية كما تستحق وكما يجب أن تقدمها بها، على الرغم من أن الحياة السورية على مدى القرن العشرين كانت حافلة بعشرات النساء المتميزات والمبدعات في كل المجالات، وفي رمضان الذي ودعناه
08-10-2008

منسيّو الدراما السوريّة «المهمشون» في انتظار ثورة الكومبارس!

لم توافق الأغلبية على مفردتي »التهميش« أو »الإقصاء« عند طرح موضوع تغييب العديد من المواهب الشابة التي تخرجت منذ سنوات طويلة من المعهد العالي للفنون المسرحية، والتي لم تأخذ المساحة التي تليق بعمل السنوات الأربع التي قضتها في المعهد.