أنقرة
80 الف متظاهر في المانيا ضد اردوغان والالاف يعودون الى ساحة "تقسيم" باسطنبول
تظاهر نحو 80 الف شخص في كولونيا غرب المانيا ضد حكومة رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ، بحسب ما اعلن منظمو التجمع.
الأخبار: ضابطان قطريان نقلا مواد كيميائية للمسلحين استخدمت في خان العسل
بوتين يحذر من «فراغ وإرهاب» لو سقط نظام دمشق
اعتقال عشرات المحتجين في أزمير ومرسين
في إطار سياسات حكومة حزب العدالة والتنمية القمعية ونهجها المتسلط وتحديها الأرعن لأبسط مظاهر الديمقراطية والتعبير عن الرأي اعتقلت قوات الأمن التركي أمس نحو 60 معتصما بعدما أقدمت على إزالة خيمهم من الساحة المركزية لمدينة أزمير.
وذكرت صحيفة (يورت) التركية أمس أن شرطة أردوغان داهمت في ساعات الصباح الباكر خيم المحتجين في ساحة "كون دوغدو" بأزمير وأزالت خيامهم بالقوة وفضت تجمعهم المتواصل منذ 17 يوما تضامنا مع المحتجين السلميين في ساحة "تقسيم" باسطنبول واعتقلت 59 شخصا.
اسم بعثة «طالبان» في قطر يثير جدلاً: كابول تقاطع محادثات السلام
بعد يوم واحد على افتتاح مكتب حركة «طالبان» في الدوحة بهدف بدء محادثات السلام بينها وبين واشنطن وكابول، أثار الاسم الذي أطلق على البعثة جدلاً. وفيما قاطع نظام الرئيس الأفغاني حميد قرضاي المحادثات من جهة، أمر بتعليق اتفاق أمني مع الولايات المتحدة
أتاتورك VS أردوغان
«أبطى... سرسري»، يقول صاحب محل «الدونر» أو الشاورما التركية وهو يقلب شفتيه احتقاراً، حين سألته متجاهلة عن الآلاف الواقفين أمام دكانه المشرف على ساحة تقسيم. وقفوا بصمت ناظرين إلى صورة مؤسس الجمهورية التركية العلمانية مصطفى كمال أتاتورك، المدلاة على مبنى المركز الثقافي المُسمىّ باسمه في الميدان الذي اشتهر منذ اندلاع الاحتجاجات
تركيا: تظاهرات صمت وقراءة في «تقسيم»
بالرغم من غياب الاشتباكات والتظاهرات المدوية، ما أعاد إلى «ميدان تقسيم» الحياة شبه الطبيعية، إلا أنه لم يغب عن الميدان الطابع المعارض، حيث نظم العشرات تظاهرات سلمية عبر الوقوف بصمت، وقراءة الكتب فقط.
أردوغان يهنئ الشرطة بـ«النصر» على «الخونة» حملة اعتقالات والأتراك يتظاهرون بصمت
بعد الاعتداء على المتظاهرين وإخراجهم بالقوة من «ميدان تقسيم» وحديقة «جيزي» في اسطنبول يوم السبت الماضي، بدأت الحكومة التركية بحملة تصفية حسابات مع المتظاهرين عن طريق شن حملة أمنية واسعة من الاعتقالات، استهدفت أساساً يساريين.
الحكومة التركية تهدّد المتظاهرين بالعسكر
لم يمض ثلاثة أسابيع على بدء الاحتجاجات الشعبية ضد الحكومة التركية، حتى بدت عاجزة عن معالجة الأزمة، مفضلة الهروب إلى الأمام عبر التهديد بورقة الجيش.