الأمريكيون في العراق يدخلون العام الجديد بـ3000 قتيل و20 ألف مصاب
دخل الجيش الأميركي في العراق العام 2007 بثلاثة آلاف قتيل و22 ألف جريح, وتوقعات بدعمه بوحدات جديدة, خاصة في العاصمة بغداد لمواجهة أعمال العنف المتصاعدة.
دخل الجيش الأميركي في العراق العام 2007 بثلاثة آلاف قتيل و22 ألف جريح, وتوقعات بدعمه بوحدات جديدة, خاصة في العاصمة بغداد لمواجهة أعمال العنف المتصاعدة.
خلّد الإمبراطور أكيهيتو وعقيلته الإمبراطورة ميشيكو أبرز أحداث 2006 بالشعر، وفق ما تقتضيه عادة الاحتفالات بالسنة الجديدة في اليابان. وقالت أسوشيتد برس إنّه، ومثلما كان متوقعا، شكّلت ولادة أوّل ولي للعهد ذكر منذ أربعين عاما
تواصلت ردود الفعل الغاضبة في العراق ودول عربية أخرى احتجاجا على إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، والذي جرى صباح السبت الماضي أول أيام عيد الأضحى.
ليس حلما ديمقراطيا" تحت هذا العنوان كتب نزير مغالي مقالا في صحيفة هآرتس يعلق فيه على إعدام صدام حسين ويقول إنه من الصعب التخلص من الشعور بأن الغرب القديم هو من أملى تلك الخطوة، مشيرا إلى أن الخطوة التي انطوت على العداوة والكراهية
بث عدد من المواقع على شبكة الإنترنت أمس فيلما تم تصويره بكاميرا هاتف جوال، يصور عملية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وتفاصيل لحظاته الأخيرة في غرفة الإعدام، وكلمات من حضر اعدامه من مسؤولين في الحكومة العراقية الموالية للاحتلال
وارى الثرى بمسقط رأسه في بلدة العوجة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بعد أن رفض الأميركيون تنفيذ رغبة عائلته بدفنه في الرمادي.
وقد أظهر شريط بثته الجزيرة للحظة إعدامه عبارات طائفية ورباطة جأش صدام في مواجهة الموت.
ألقت أنباء إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بظلالها على مناسك الحجاج في المشاعر المقدسة، فيما استهل أكثر من مليوني حاج الأحد، شعائر "طواف الإفاضة"، و"السعي بين الصفا والمروة"، ثم رمي "الجمرة الصغرى
العنف ميز صعود نجم صدام وتخلل حكمه وصاحب نهايته, هذا ما قالته إحدى الصحف الأميركية الصادرة أمس الأحد, بينما لاحظت أخرى أن صدام ظل شامخ الرأس إلى أن طقطقت رقبته, وأكدت ثالثة أن موته يعني نهاية حقبة تاريخية, لكنه لا يعني نهاية العنف
تسلمت عشيرة البوناصر التي ينتمي إليها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين جثمانه مساء يوم السبت, ونقلته في طائرة مروحية أميركية من بغداد إلى تكريت تمهيدا لدفنه اليوم أو غدا.