إدلب ما بعد «الدستورية»: أنقرة والجولاني نحو «طلاق بالتراضي»؟
مرة أخرى، يجد زعيم «جبهة النصرة/ هيئة تحرير الشام»، أبو محمد الجولاني، نفسه محشوراً في زاوية صعبة. ومع أن «براغماتية» الزعيم المتطرف سبق أن أخرجته، والكيان الذي يتزعمه، من مآزق عدة مشابهة، فإن المعطيات هذه المرة تبدو مختلفة عما سبق، بما يجعل المهمة شبه مستحيلة.