حمص

الموقع
26-09-2016

الحرب السورية تعزز الزواج المدني.. ولا تحرره قانونياً!

لم يكن الحديث متاحاً عن إمكانية تشريع الزواج المدني في سوريا قبل الحرب، وظلّ هذا الموضوع من «التابوهات» الاجتماعية. ومع ذلك، شهدت دمشق بعض التحركات الجماعية المحدودة التي طالبت أمام مقر البرلمان السوري بإقرار الزواج المدني.

26-09-2016

توقعات بخروج دفعة من مسلحي «الوعر» اليوم

يتوقع أن تحمل الباصات الخضراء اليوم الدفعة الثانية من المسلحين غير الراغبين بتسوية أوضاعهم من حي الوعر آخر معاقل الميليشيات المسلحة بمدينة حمص إلى ريف المحافظة الشمالي، وذلك في إطار تنفيذ المرحلة الثالثة من اتفاق التسوية في الحي بعد ثلاثة أيام على خروج الدفعة الأولى.

26-09-2016

«معركة حلب» ترسم مصير الإقليم

«حلب هي مطبخ العالم». تعبير يذكر بتاريخ هذه المدينة العريقة في تاريخ سوريا الطبيعية، جاء على لسان ملك أوروبي في عهد غابر عندما وقف على تلة مرتفعة، يراقب خيوط الأدخنة المتصاعدة من منازل أهالي حلب ومطابخها ومطاعمها الشهيرة.

ومن المعروف بداهةً، ما يتمتع به المطبخ الحلبي من تراث وتقاليد راسخة تأخذ حيزاً وازناً في المطعم والطبخ الشرق أوسطي.

26-09-2016

واشنطن وموسكو : لا تفاهم في سوريا

كأنه اعلان رسمي، من على منبر دولي، في مجلس الامن، بوفاة التفاهمات السورية، ودفن أي احتمال وشيك بإمكانية الحل. ففي غالب الاحيان احتفظت اوساط الخارجية الروسية والاميركية، بشعرة معاوية، للتأكيد على وجود مساحة ما، مهما كانت ضيقة، للاتفاق. هذه المرة، بدت التسوية ضربا من الخيال، بعدما قال الاميركيون إن العمل مع موسكو لم يعد ممكنا، ورد الروس بأن احلال السلام السوري، صار الآن مهمة شبه مستحيلة!

25-09-2016

هدوء عام في مدينة حمص واشتباكات بريفها الشرقي ومعارك ضارية في ريف حماة الشمالي

خيم هدوء عام في مدينة حمص، التي شهدت حركة طبيعية ونشطة للمواطنين، في حين دارت اشتباكات بين الجيش العربي السوري وتنظيم داعش الإرهابي في أقصى الريف الشرقي للمحافظة، بالترافق مع شن سلاح الجو سلسلة غارات على مواقع ومعاقل جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) وميليشيات «حركة أحرار الشام» و«رجال اللـه» بريف حمص الشمالي، على حين خاض الجيش معارك ضارية في ريف حماة الشمالي ضد التنظيمات الإرهابية والميليشيات الم

23-09-2016

الباصات الخضراء ترحل الدفعة الأولى من مسلحي حي الوعر

حملت الباصات الحكومية الخضراء أمس، الدفعة الأولى من المقاتلين الراغبين بالخروج من حي الوعر، آخر أحياء حمص التي تحتضن وجوداً مسلحاً معارضاً للسلطة في دمشق، وذلك دون رقابة من الأمم المتحدة كما جرى في أوقات كثيرة سابقة، الأمر الذي اعتبره المسؤولون المحليون «من العلامات الجيدة لسير عمليات المصالحة على المستوى المحلي».