حمص

حسب إحصاءات وزارة الصحة فإن الأورام عام 2006 هي السبب الثاني للوفيات، وأصبحت السبب الثالث للوفيات عام2009 بنسبة متفاقمة بلغت 7 من الوفيات أي بما يعادل حوالى خمسة آلاف وفاة.

يعتبر دخول لهجة البيئة الساحلية المحكية قاموس الدراما السورية، إحدى ميزات الإنتاج السوري هذا العام. وبرغم أنها ليست المرة الأولى التي تستخدم فيها هذه اللهجة درامياً، إلا أن المسلسلات الرمضانية أخرجتها من حيز الإنتاج المحلي، والمتمثل بالخماسيات والسباعيات التي أنتجها التلفزيون السوري، والتي كانت تعرض غالباً على شاشته فقط، لأسباب تتعلق بضعف التسويق (كان آخرها قمر أيلول).

أصدرت وزارة التعليم العالي أمس مفاضلة التقدم إلى منح الجامعات الخاصة للعام الدراسي 2010 ـ 2011 للطلاب السوريين ومن في حكمهم الحاصلين على شهادة الثانوية العامة السورية بفرعيها العلمي والأدبي لدورة عام 2010 للعام الدراسي 2010 ـ 2011 والراغبين بالاستفادة من المقاعد المقدمة من الجامعات السورية الخاصة التابعة للوزارة لدراسة المرحلة الجامعية الأولى لعدد من الاختصاصات.

تدل المكتشفات الأثرية التي عثرت عليها البعثة الألمانية العاملة في مملكة قطنا بتل المشرفة الأثري في مدينة حمص السورية، على أن مملكة قطنا كانت تحظى بنفوذ وعلاقات دولية وتجارية مهمة نظراً الى أن المدفن المكتشف مليء بالهدايا التي كانت تدفن مع الموتى والتي كانوا يتلقونها من بلاد الرافدين ووادي النيل، بحسب وكالة «سانا» السورية الرسمية.

 كشفت رئيسة الهيئة السورية لشؤون الأسرة الدكتورة إنصاف حمد عن وجود مشكلة سكانية باتت تشكل عبئاً على التنمية في بلادها من خلال زيادة السكان السنوية والتي تبلغ 600 ألف نسمة سنوياً، لتضع سورية بين الدول الأعلى في معدلات النمو في العالم.