أفغانستان

كشفت مصادر أمريكية مطلعة أن تقرير أبرز مسؤولين أمريكيين في العراق سيتناول التقدم المحرز على صعيدي السياسة والأمن والتورط الإيراني في العراق، أثناء الإدلاء بإفاداتهما أمام الكونغرس على مدى يومين.

تشهد مراكز الدراسات السياسية والإستراتيجية الأوروبية والأمريكية موجة اهتمام متزايد بقضايا الأمن والدفاع والسياسة الخارجية الأوروبية، وما هو لافت للنظر في هذه الموجه أن الاهتمام بالسياسة الخارجية

مركز الأمن الأمريكي: أمريكا غير مستعدة لخوض غمار أية حروب جديدة وتوسع وانتشار القوات الأمريكية يتم بدرجة كبيرة من الضعف

حققت المؤسسة العامة لاكثار البذار معادلة الاكتفاء الذاتي وأصبحت قادرة على تأمين حاجة سورية من بذار البطاطا ضمن إطار المشروع الوطني الذي انطلق قبل أربع سنوات بالاستفادة من الخبرات اليابانية والهندية في هذا المجال ووصل انتاجه

قبل أربعة أعوام، صعدت «الإمبراطورية» كالكلمة الأكثر تداولاً في واشنطن. وربما كان نائب الرئيس ديك تشيني أول من شقّ لها الطريق، حين كتب في بطاقات معايدته بالميلاد: «وإذا كان العصفور لا يمكن أن يسقط إلى الارض من دون

أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش تجميد سحب قواته من العراق والابقاء على الاحتلال، حيث عزف مقطوعته المفضلة، بالربط بين استمرار بقاء الاحتلال وبين هدف جعل الشعب الأمريكي أكثر أمناً، وحذر ايران من "الخيار الخاطئ" الذي سيضطره

دار سجال غير مباشر خلال اليومين الماضيين، بين الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والرجل الثاني في تنظيم «القاعدة»، أيمن الظواهري. سجال بدأه الظواهري عندما وصف المنظمة الدولية بأنها «عدوة الإسلام والمسلمين، لأنّها قوننت

لم ينجح الرئيس الأميركي جورج بوش سوى في تحقيق قسم من أهدافه في قمة حلف شمال الأطلسي، التي تختتم أعمالها اليوم في العاصمة الرومانية بوخارست، وذلك بحصوله على تعهدات إضافية لحربه ضد حركة «طالبان»، وحشد الدعم لمشروع الدرع الصاروخية

شكك قائد الأركان المشتركة للجيش الأمريكي، الأدميرال مايك مولان، في قدرة جيشه على الوفاء بالتزاماته لجهة تقديم المزيد من الجنود للمجهود العسكري في أفغانستان للعام الجاري، قائلاًَ إن الانتشار الأمريكي الواسع في العراق يقيّد قدرة الجيش في هذا الإطار.