غرق 40 لاجئاً في بحر ايجه
لقي 40 لاجئاً على الأقل مصرعهم، يوم السبت، في حادث غرق جديد في بحر إيجه عند الساحل التركي، عندما انقلب المركب الذي كان يقلّهم من تركيا إلى جزيرة يونانية، بحسب ما أعلنت وكالة أنباء "الأناضول" التركية.
لقي 40 لاجئاً على الأقل مصرعهم، يوم السبت، في حادث غرق جديد في بحر إيجه عند الساحل التركي، عندما انقلب المركب الذي كان يقلّهم من تركيا إلى جزيرة يونانية، بحسب ما أعلنت وكالة أنباء "الأناضول" التركية.
أقر البرلمان الألماني، أمس الخميس، خطط الحكومة لإرسال نحو 650 جندياً إلى مالي، لتعزز ألمانيا بذلك وجودها ضمن قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام العاملة هناك.
وسيتمركز غالبية الجنود الألمان الذين سيبدأون في التوجه إلى مالي في الأسابيع المقبلة، شمال البلاد، حيث يكثف المتشددون الإسلاميون أعمال العنف هناك.
تخوض «جبهة النصرة» و«أحرار الشام» حرب مبادرات، ظاهرها الدعوة إلى الوحدة ومأسسة النشاط الجهادي، وباطنها رغبة كلّ طرف في أن تنفجر قنبلة الخلافات في حضن الآخر، كي يتفادى هو مصير التحوّل إلى أشلاء. وما الشروط التعجيزيّة التي يتبادلها الطرفان، إلَّا من قبيل تقاذف القنبلة قبل أن تنقضي الثواني الأخيرة قبل انفجارها.
ترافق صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم ٢٢٥٤ بصدّد حل الأزمة السورية مع إعلان من مراكز الأبحاث الأميركية عن حل يتضمن مصير الرئيس الأسد في عام ٢٠١٧، وذلك مع اعلان بدء محادثات «جنيف ٣» يوم غد الجمعة.
قبل مئات السنين، أطلق على مدينة جبلة الساحليّة السورية لقب «الأدهمية» نسبة إلى السلطان إبراهيم بن الأدهم الذي عاش فيها في القرن الثاني للهجرة حتى وفاته.
أكدت وزيرة خارجية الإتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني، يوم الاثنين، إنها "واثقة جدا" من أن الاتحاد يسلم تركيا ثلاثة مليارات يورو (3.2 مليار دولار) تعهد بها لمساعدتها على الحد من تدفق اللاجئين على أوروبا.
منذ بداية الحرب السورية وضعت الإدارة الأميركية برنامجين معلَنين: الأوّل يرعاه البنتاغون، ويهدف إلى «تدريب وتجهيز معارضة معتدلة لمواجهة داعش». والثاني تديره «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي إي). لم يستطع أحد إخفاء فشل برنامج البنتاغون بإعداد «مقاتلين معتدلين يحاربون داعش»، فنعاه المسؤولون والإعلام، وأوقف رسمياً العام الماضي.
مشاهد طوابير مئات آلاف المهاجرين من الدول المستعمَرة السابقة إلى أوروبا وإلى ألمانيا في المصاف الأولى، قد تدفع المرء للسؤال عن ردود فعل السكان على هذه الهجمة على بلادهم، أي على ما يرونه أنه عدوان على مستوى معيشتهم والاستقرار الذي تمكنوا من تحقيقه في أوروبا بعد قرون طويلة من الحروب المدمرة.
هنا فلنتذكر بعض الأخبار المتناثرة الآتية من أوروبا:
يبدو أن تنظيم «القاعدة» استشعر أن البساط يُسحب من تحت قدميه، وأنه لن يكون أكثر من كبش فداء يُضحَّى به على مذبح التسويات السياسية، أسوةً بالتجربة الأفغانية، فقرّر بناء على ذلك التصعيد على أكثر من جبهة، في محاولة منه لخلط الأوراق وعرقلة مسار الحلول.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ثبات مواقف بلاده حول حل الأزمة في سورية عبر الحوار وأن الشعب السوري وحده من يقرر مصيره ومستقبله السياسي.