حذرت طهران التي تتعرّض إلى ضغوط وتهديدات اميركية لوقف برنامجها النووي، القوى الغربية، أمس، من أنها ستردّ بشكل صاعق على أي هجوم يستهدفها، خلال عرض عسكري ضخم، لمناسبة ذكرى اندلاع الحرب مع العراق،
في موقف متباين مع ما ذكرته الصحف السورية عن مهمة القوات الدولية في جنوب لبنان، أوضح مسؤول الملف النووي الإيراني علي لاريجاني، من دمشق أمس، أنه لم يلمس، وفقاً لمحادثاته مع الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان،
كشف العضو السابق في تنظيم «القاعدة» محمد التميمي، عن «البشارة» التي بشّرهم بها أسامة بن لادن في معسكر الفاروق، قبل أحداث الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) بأسبوعين، وعن الرقم الذي كان يتوقعه ابن لادن لضحايا هجمات 11/9
شن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد هجوما على السياسة الأميركية في الشرق الأوسط, ودافع عن حق إيران في امتلاك التكنولوجيا النووية, ودعا إلى إعادة هيكلة الأمم المتحدة وإصلاح مجلس الأمن الدولي.
تسلّم سلاح الجو الاسرائيلي، أمس، من الولايات المتحدة، طائرة تجسّس متطورة، من نوع عيتام ، يرجّح ان يتم استخدامها، خلال الأشهر المقبلة، كوحدة مراقبة محلّقة، بهدف جمع معلومات استخباراتية في دول بعيدة .
أشارت الصحف الإسرائيلية إلى أن الإدارة الأميركية، وبرغم استمرار تأييدها لأبو مازن، إلا أنها تمارس عليه سياسة التهديد المتواصل. وحذرت الإدارة الأميركية الرئيس الفلسطيني من مغبة تشكيل حكومة مع حماس إذا لم تلب هذه الحكومة كل الاشتراطات الأساسية.
احتجت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشدة على قيام لجنة في الكونغرس الاميركي بنشر معلومات خاطئة حول البرنامج النووي الايراني. وجاء في هذه الرسالة ان التقرير الذي يعود تاريخه الى 23 آب الماضي الصادر عن لجنة الاستخبارات الدائمة
بالإضافة إلى فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا واليونان وسواها، تدخل روسيا حظيرة القوة الدولية في جنوب لبنان على أثر تبلّغ الخارجية اللبنانية السبت الفائت انضمام 300 عسكري روسي اليها، هم عداد كتيبة هندسة لبناء جسور، لكن من
انصب اهتمام الصحف الأميركية اليوم الأحد على الجدل الدائر حول برنامج بوش للتنصت ومعاملة المشتبه في صلتهم بالإرهاب، واعتبرته انتهاكا لمبادئ أميركا ورخصة لإساءة المعاملة، ثم علقت على دلالات زيارة المالكي لإيران الأسبوع الماضي.