في «التائهون» الرمز ينجو من الموت
لكم كانت خاتمة «مفزعة تلك التي اختارها أمين معلوف لروايته الجديدة «التائهون»، فحكايتها مستوحاة من سيرته الذاتية ولكن بتصرف شديد ـ كما يقول هو بالذات ـ وهذا معناه أن الخاتمة هي من إبداعه ولم تحدث بالفعل، واختيارها ضرورة فنية لا بد منها انسجاماً مع سياق الأحداث والأفكار التي سبقت. فهل كانت كذلك حقاً؟