دبي
زلزال يضرب إيران: قتلى في باكستان وذعر في الخليج
للمرة الثانية خلال أسبوع، ضرب زلزال بقوة 7,5 درجات على مقياس «ريختر»، وهو الأعنف خلال 50 عاماً، مدينة سراوان في محافظة سيستان وبلوشستان في جنوب شرقي إيران الواقعة على الحدود مع باكستان، بحسب ما أعلنت «مؤسسة المسح الجيولوجي» في طهران أمس، ما أدى إلى مقتل 34 شخصاً على الأقل من الجانب الباكستاني وجرح 27 إيرانياً، بالإضافة إلى موجة ذعر وهلع في عدة دول خليجية وصلتها ارتدادات الزلزال. ويأتي هذا الزلزال بعد أسبوع على هزة أسفرت عن مقتل 40 شخصاً تقريباً في مدينة بوشهر الإيرانية.
تفجيرات ماراثون بوسطن:واحتمالات الاستغلال السياسي للحادثة
عشرات القتلى في زلزال بإيران والهزات الارتدادية تصل دولا أخرى في المنطقة
قتل ما لا يقل عن 40 شخصا في زلزال ضرب مدينة سراوان في محافظة سيستان وبلوتشستان جنوب شرقي إيران قرب الحدود مع باكستان يوم 16 أبريل/نيسان.
وأعلنت مؤسسة المسح الجيولوجي في طهران أن قوة الزلزال القصوى بلغت 7.8 درجة على مقياس ريختر. كما ضرب الزلزال أيضا مناطق باكستانية على الحدود مع إيران، مما أدى إلى مقتل أكثر من 20 شخصا من سكان إقليم بلوشستان الباكستاني، حسب صحيفة "Dawn".
عن قطر و"قمة الخمس دقائق" و"اللامنطق" داخل الجامعة العربية
قمة عربية استمرت خمس دقائق... أطراف غير راضية ولكنها لا تجرؤ على التعبير عن رأيها، خصوصاً لقطر، فمصالحها بيد من يسيطر فعلاً على القرار العربي المشترك.
إمارة صغيرة جعلت حتى السعودية تقف خلفها، وتؤجل خلافها معها إلى ما بعد سقوط الرئيس السوري بشار الأسد، ليتحول الخلاف إلى من سيحل مكانه.
توم وولف: كل رواية كبيرة تبدأ بالصحافة
على الرغم من أنه لم يصدر خلال خمسين سنة من الكتابة إلا أربع روايات (بعيداً عن كتب التحقيقات والسير التي أصدرها) إلا أن اسم توم وولف يشكل نقطة مركزية في الكتابة الروائية الأميركية، إذ يعرف شهرة واسعة ومكانة نقدية لا يستطيع النقاد عدم الالتفات إليه. مؤخراً عاد مع روايته الرابعة «ميامي الدامية» التي تتحدّث عن المهاجرين الذين يقطنون تلك المدينة الأميركية.
روسيا: العدو التاريخي «لليهودية اليوضاسية»
قتيلان باشتباكات في العباسية بالقاهرة وحركة الأقباط من أجل مصر تدعو لعزل مرسي
تجدد الاشتباكات في العباسية بالقاهرة وحركة الأقباط من أجل مصر تدعو لعزل مرسي
صوت نيجيريا
العنوان الأصلي للكتاب هو «الأشياء تتداعى»، لكن لو استعرنا العنوان كما جاء في الترجمة الفرنسية لوجدنا أنه «عالم يتداعى» (أو ينهار). فعلا هو عالم يتداعى، ويسقط ويغيب، وكأنه يصبح من الذاكرة. بالتأكيد ليس معنى ذلك أن تتوقف حركة التاريخ، إذ لا بدّ للحياة من أن تستمر (ببساطة)، ولكن أيضا علينا ألا ننسى هذه الذاكرة، وبخاصة في ما يعنينا، أي حين تكون ذاكرة أدبية، ربما لأن الأدب هو الأكثر قدرة على البقاء.