يروى عن.. الجنرال سليماني
يدهش هذا الرجل الستيني الكثيرين، ويغيظ بالقدر ذاته دولاً وممالك وحكومات وتنظيمات تكفيرية. تكرهه اسرائيل، ويتمنى الأميركيون لو أنه يختفي من الوجود.
تارة تجده في آمرلي ويحررها من قبضة الإرهاب. ثم تجده عند أبواب تكريت واربيل وكركوك وبغداد. مسعود البرزاني قالها صراحة لولا ما فعلته طهران سريعا، لسقطت اربيل. وفي العراق، يقولون انه لولاه، لضاعت بغداد وكربلاء والنجف وسامراء كما ضاعت الموصل وغيرها. ويقولون ايضا انه لولاه، لكان «داعش» على حدود الكويت وايران.