حرب روسيا: المرحلة الثانية
لم يظهر الروس أيّ مؤشرات منذ بداية غاراتهم الجوية في 30 أيلول الماضي أنّهم قادمون في مهمة محدودة، أو لـ«3 أو 4 أشهر» كما نُقل عن مسؤول روسي حينها. وضعت موسكو بنكاً مفتوحاً للأهداف قابلاً للزيادة لا للنقصان.
لم يظهر الروس أيّ مؤشرات منذ بداية غاراتهم الجوية في 30 أيلول الماضي أنّهم قادمون في مهمة محدودة، أو لـ«3 أو 4 أشهر» كما نُقل عن مسؤول روسي حينها. وضعت موسكو بنكاً مفتوحاً للأهداف قابلاً للزيادة لا للنقصان.
الاتفاق النووي بين إيران والدول الست (الغرب)، لم يَرُق لإسرائيل والسعودية ودول الخليج، إذ أن هذه الدول تعتبر أنّ الخطر الإيراني الذي يهددها ما زال قائماً، فحلفاء اميركا في المنطقة أرادوا منها أن تدمّر إيران كما دمرت العراق وذلك لضمان إبعاد «شر إيران عنها» عقوداً من زمن المستقبل، لكن حسابات الولايات المتحدة اختلفت عن حسابات حلفائها في المنطقة.
حتى نفهم حجم الحدث ومغزاه بالنسبة الى المراقبين، يكفي أن نعقد المقارنة التالية: عام 2008، أقامت روسيا مناورات «ضخمة» لأسرابها الاستراتيجية، شاركت فيها 12 قاذفة بعيدة المدى؛ وقد مثّلت تلك التمارين (التي تابعها الغرب باهتمام وقلق) أكبر ظهورٍ للقاذفات الروسية منذ عام 1984.
جدد مندوب سورية الدائم لدى الامم المتحدة الدكتور بشار الجعفري تأكيد التزام سورية بأعمال حقوق الانسان والحريات الرئيسية لكل السوريين وفقا لمبادئء الميثاق والقانون الدولي.
«أجالس الحاج قاسم سليماني وأطلع منه على الوضع الميداني في المنطقة بشكل دوري» يقول السياسي الإيراني الرفيع المستوى والمكلف ملفات المنطقة، قاصداً بذلك الاستدلال على المعادلة التي افتتح بها حديثه عن شؤون الإقليم: «ما يحسم الوجهات السياسية التي تسير بها أزمات المنطقة هو الميدان قبل أي شيء آخر».
شكل فرع الجهاز المركزي للرقابة المالية في الحسكة لجان تفتيش مهمتها تدقيق جداول وأوامر صرف معتمدي رواتب مديرية التربية بالحسكة بعد ظهور عمليات اختلاس مبدئي لأموال قُدّرت بملايين الليرات, كان الخلاف الشخصي بين مرتكبي الاختلاسات و أحاديث نسائية ( حكي نسوان ) والصدفة وراء اكتشافها خلال الفترة الماضية .
أكد الرئيس بشار الأسد أن الإرهابيين ليست لهم حاضنة في سورية ويمكنهم أن يكونوا أقوياء ماداموا يتمتعون بدعم دول مختلفة سواء في الشرق الأوسط أو الغرب وأن تدريبهم يتم بدعم من تركيا وقطر والسعودية.
ولفت الرئيس الأسد في مقابلة مع تلفزيون راي الإيطالي إلى أن الغرب يتحمل المسؤولية الرئيسية لأنه دعم الإرهابيين الذين أسسوا “داعش” في سورية و”جبهة النصرة” بمنحهم المظلة لحماية المنظمات الإرهابية.
دعا الرئيس بشار الأسد فرنسا إلى أن تكون جادة عند الحديث عن محاربة الإرهاب آملا أن تغير سياستها غير المستقلة عن النهج الأمريكي المتمثل في المعايير المزدوجة والعودة إلى السياسة الفرنسية الواقعية.
استمر زخم «عاصفة السوخوي» و«فيينا السوري» على الصعيدين العسكري والسياسي.
1ـ تعد الحمى الخفيفة في حالات نزلات البرد مفيدة وغير مقلقة، فارتفاع درجة حرارة الجسم يساعد على تنشيط الجهاز المناعي، ما يسرع القضاء على الفيروسات. وينصح خبراء الصحة بعدم تخفيض درجة حرارة الجسم عندما تكون أقل من 39 درجة مئوية، لأن الحرارة تقتل الفيروسات والجراثيم، وإذا ما خفضناها فإن ذلك يطيل مدة المرض.