جديد الثقافة

01-04-2006

كتاب جديد عن الفائزين بالدورة التاسعة لجائزة العويس

صدر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، كتاب عن الفائزين بالجائزة للدورة التاسعة، متضمنا معلومات عن الفائزين بالإضافة إلى صورهم الشخصية. وجاء الكتاب بـ 229 صفحة من القطع المتوسط والورق المصقول، من إعداد الكتاب عبد الإله عبد القادر، المدير التنفيذي لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية،
01-04-2006

ثلاثة أفلام وثائقية عن حلب بثلاث لغات

يجري التحضير في التلفزيون السوري لانجاز ثلاثة أفلام وثائقية عن حلب عاصمة الثقافة الإسلامية، بهدف التزويد بها  السفارات الممثلة دبلوماسياً في سوريا، وباللغات الإنكليزية والفرنسية والإسبانية
01-04-2006

«ما يطلبه المستمعون» على الشاشة

يحاول المخرج السوري عبداللطيف عبدالحميد العودة إلى البساطة والنقاد عبر طرحه لمشكلات المجتمع الريفي السوري إبّان حرب النكسة في فيلمه الأخير «ما يطلبه المستمعون». ومن خلاله يقدم شخصية المجنون
31-03-2006

غادة السمان امرأة عربية وحرة

ضمن سلسلة الاعمال غير الكاملة صدر للكاتبة غادة السمان كتاب حمل عنوان: غادة السمان «إمرأة عربية وحرة» افتتحته بمشاريع اهداءات مثل: الى الذين يؤمنون مثلي ان الوطن طائر, لن يحلق إلا بجناحيه: المرأة والرجل او: اذا كانت المرأة الحرة ترعبك اذا كنت نغمة في كورس الشخير التاريخي
31-03-2006

«واوا» هيفاء ودومنيك: «الجنازة حامية والميت...»!!

خلاف هيفاء وهبي ودومنيك حوراني حول «واوا», يصح فيه المثل المعروف: «الجنازة حامية والميت..» فهذه المسخرة التي اطلق عليها زوراً صفة «اغنية», تعدت الغناء الهابط بأشواط, وبلغت حد أذية مشاعر الأطفال الذين كفلت لهم القوانين العربية والعالمية والدولية حق الحماية.
31-03-2006

أيام مخمورة...

الأربعاء الفائت كان يوم المسرح العالمي. وكما نعلم, في كل سنة, توزع رسالة كتبها كاتب مسرحي, وتُقرأ في انحاء العالم في هذا اليوم.
ولقد مُرّرت عبر السنين كلماتٌ ورسائلُ في هذه المناسبة. وكانت كلها, تقريباً, تدور حول الحرية والسلام, وحول أهمية المسرح وجريمة إهماله, سواء عمداً او لأن فنوناً بديلةً أزاحته.
31-03-2006

نجاح العطار سيدة الثقافة السورية

من فتاة ثائرة في مدرسة الراهبات تتظاهر ضد الانتداب الفرنسي, الى جامعية متفوّقة, الى اول وزيرة للثقافة €أول وزيرة سورية€ الى نائب لرئيس الجمهورية.
29-03-2006

قصائد لأوكتافيوباث

 لقد كانت قصائدي اجابات عن حوادث في حياتي، تؤطر كل الحياة بلحظتها الممتعة والشقية. لم تكن في لحظتها، وإنما مرشحة عبر الزمن. وهكذا فجميع نتاجي الشعري بالامكان النظر إليه كيوميات، ولكنها يوميات غير شخصية، الذي هو مؤلف قصائده، والأفضل القول: أن قصائد من قبل شخص لاثبات هويته