«توم جونز» لهنري فيلدنغ: لا تقل شئنا فإن الحظ شاء
اذا كانت «النهاية السعيدة» اعتبرت دائماً واحدة من السمات الأساسية في نمط من أنماط السينما الهوليوودية، فإن من المؤكد ان هذه السينما لم تكن هي من اخترع «النهاية السعيدة».
اذا كانت «النهاية السعيدة» اعتبرت دائماً واحدة من السمات الأساسية في نمط من أنماط السينما الهوليوودية، فإن من المؤكد ان هذه السينما لم تكن هي من اخترع «النهاية السعيدة».
منذ أفلامه الأولى، لم يَسْهُ عن اللوبيات اليهودية في أميركا والعالم، أن سينما ستيفن سبيلبرغ هي، بعد كل شيء، سينما تحمل أفكاراً وقيماً مستمدّة في معظمها من جوهر الأساطير التي رسمت ما يحلو للمفكرين اليهود أن يعتبروه جوهرَ الفكر اليهودي
ما من نص درامي يمكن أن يضمن جمهوره، كما هي الحال مع النص الذي يكتبه الثنائي حسن سامي يوسف ونجيب نصير. فقد استطاع الاثنان أن يكرسا إسميهما كماركة مسجلة في الدراما الاجتماعية عبر أعمال تعرف كيف تلتقط من الواقع حكاياتها
رغم الحملة الإعلامية التي سبقتها ونجومية أبطالها، فشلت بعض الأعمال الدرامية في تحقيق نسب مشاهدة عالية، لتدخل قائمة «أسوأ مسلسلات رمضان». هنا جولة سريعة على الأعمال التي لم تحصد سوى طعم الفشل
بينما توقّع كثيرون نجاح مسلسلات محددة، جاءت المفاجأة من مكان آخر. أعمال عدة دخلت مزاج المشاهد بسبب حبكتها الواقعية أو أداء نجومها أو حتى إخراجها المتميّز. جولة على أبرز الفائزين هذا العام