جديد الثقافة

25-09-2011

آني إرنو: الغيرة «احتلالٌ» أيضاً

في روايتها الصادرة عام 2002، تحكي الروائية الفرنسية قصّة امرأة يتلبّسها هوس بغريمتها. العمل الذي عرّبه إسكندر حبش عن «دار الجمل»، قريب إلى أجواء الاعترافات الذاتيّة المحمومة

24-09-2011

ياسين الحافظ ... العرب والعالم المعاصر

نظر ياسين الحافظ إلى الغرب المعاصر كلاً متكامل، «له سيرورة، له هيكل، له آلية، له ركائز. أما أن نستوعبها وأما أن تهرب منَّا كلها. التيار القومي التلفيقي لم يدرك هذه الحقيقة تارة،
24-09-2011

هل الصحافة هي حقاً مختبر أدبي؟

يحتفي العالم بمرور نصف قرن علىجورج أورويل رحيل الروائي الأميركي الأشهر أرنست همنغواي. خمسون عاماً هي سنوات الغياب أو الوفاة التي تُسمّى مجازاً غياباً. إنّه الرحيل الذي ما زاد اسمه إلاّ ألقاً وحضوراً في عالم الأدب والإبداع

23-09-2011

منامات محمد ملص في«مذاق البلح»

«اليوم شفتك بالمنام في دهليز طويل، وكنتِ كامرأةٍ من الشام تقف وسط الدهليز حافية القدمين، وقد انفلت الزر العلوي في ثوبها، وبان شيء من صدرها الأبيض، وهي تنحني وتسفح الماء على الرخام المعروق»

23-09-2011

الإنسان، العقيدة والموت اندريه مالرو: الشخصية الروائية، مُحرّك التاريخ

"الرواية الحديثة هي وسيلة مميزة للتعبير عن مأساوية الإنسان، وليست لتحليل الفرد"، تلك هي فكرة أندريه مالروعن الكتابة الأدبية. لذلك، لا يمكن فصل شخصية مالرو عن الفكر أو العقيدة التي تجسدها. فالشخصية الأدبية تعكس من خلال حركتها الديناميكية السياسية والتاريخية.

22-09-2011

نساء على دروب العباقرة.. على هامش كتاب "الفاتنات الروسيّات: ملهمات غاويات"

ما هو دور المرأة في تحريك عملية الإبداع لدى الرجل الموهوب وبالأخص لدى العباقرة من الرجال؟ بشكل سريع يمكن القول بأن هناك موقفين اثنين للعباقرة من المرأة : إما الاهتمام الزائد، وإما الإهمال الزائد.

21-09-2011

«السفراء» لهولباين: بين لحظة المجد وإنذار الهلاك

في عالم الفن التشكيلي الكلاسيكي،لوحة "السفراء" لهوبالين ولا سيما منه ما يتعلق بفنون عصر النهضة، من المعروف أن لوحة «الموناليزا» لليوناردو دافنشي هي العمل الذي استثار كتابة العدد الأكبر من الدراسات التي أوسعته شرحاً وتفسيراً وتحليلاً،

21-09-2011

معرض دمشق للكتاب بربع فعالياته المعتادة

لا معنى للإصرار علىفي المعرض إقامة معرض الكتاب السنوي في دمشق في هذه الظروف إلا لإثبات أن «سورية بخير»، حسب الشعار الإعلاني الرسمي الأكثر تداولاً في العاصمة السورية اليوم. لكن كل ما تفعله الجهات المعنية بفعاليات من هذا النوع هو إثبات العكس، فليست الأمور على يرام، أو على الأقل على ما تروم هذه الجهات.