«نابوليون» كوبريك: جنون سينمائي على طريقة بونابرت
لأسباب عدة، يمكن القول دائماً إن مشاريع الأفلام التي لم يتمكن أصحابها من تحقيقها خلال حياتهم، قد تكون أكثر قدرة من أفلامهم التي حققوها بالفعل، على قول طموحاتهم السينمائية.
لأسباب عدة، يمكن القول دائماً إن مشاريع الأفلام التي لم يتمكن أصحابها من تحقيقها خلال حياتهم، قد تكون أكثر قدرة من أفلامهم التي حققوها بالفعل، على قول طموحاتهم السينمائية.
هل مات مكسيم غوركي ميتة طبيعية أم مات مقتولاً؟ سؤال لا يزال يقضّ مضاجع مؤرّخي الأدب ومؤرّخي الاتحاد السوفياتي السابق، وذلك بالتحديد لأن ثمة من المعطيات ما يقترح أن صاحب «الأم» و «الحضيض» إنما مات مقتول
يعود الروائي السوري مرّة جديدة إلى بلاد الرافدين التي مثّلت مسرحاً لروايته السابقة «جنود الله». في «خطوط النار» الصادرة عن «دار الريّس»، يعيد ترتيب رسائل كتبها طبيب نفسي أميركي، اكتشف الفجيعة عن قرب. مع توالي السرد، يتحوّل الطبيب إلى مريض، وتنهار كلّ مسلّماته السابقة
حصل في منتصف ولاية فلاديمير بوتين الثانية تقريباً أمر غريب: معظم الروائيين الروس شرعوا في كتابة قصص خيالية واستباقية تروي حوادث مروعة مقبلة: ففي 2006، نشر فلاديمير سوروكين، الكاتب الأسطوري ما بعد الحداثوي «يوم في حياة أوبريتشينيك» (موظف الأجهزة الامنية)
كثيراً ما تغلغل الحزن في أعماقها فشكل معها علاقة وطيدة ليس من السهل أن تنفصل عراها، حيث تعرضت لصدمات كثيرة في الحياة, لعل أبرزها وفاة والدتها لكنها تختلف عن غيرها في قدرتها على تحدي القدر الذي برز واضحاً عبر أعمالها التي استطاعت من خلالها نقل البهجة للكثيرين.
منذ ظهور حكاية «سندريلا» للمرة الأولى، والتقاط الجمهور لها بصفتها حكاية اطفال تُسَرِّي عنهم قبل النوم، اذ تحكيها لهم الأمهات درساً في الإنسانية والأخلاق
الجمل- عمار سليمان علي: استسهال التخوين خاصة بين المثقفين هو أمر مرفوض تماماً
ملاحظة : لا يكون التخوين فقط بشكل اتهام مباشر وصريح بلفظة مشتقة من الجذر (خ ي ن)