جديد الثقافة

15-01-2011

نذير جعفر في أساور الورد وقلائد الوفاء

لم أستمتع فقط برواية نذير جعفر "أساور الورد" الصادرة حديثاً عن دار نون في حلب على غرار استمتاعي بشقيقتها السابقة "تحت سقف واطئ" التي صدرت عن الدار نفسها قبل عامين..
15-01-2011

الدراما السورية لعبة أدوار لا دراما شخصيات

برغم التنوع الظاهري جمال سليمان وشكران مرتجى في «ذكريات الزمن القادم»الذي عكسته الأعمال الدرامية السورية على مدى السنوات العشر الأخيرة، إلا أن هذه الأعمال ما زالت ترزح تحت هيمنة «الكليشيهات» في معظم أشكالها الفنية من تاريخي ومعاصر وبيئي وديني كما يطيب للبعض أن يصنفها.

14-01-2011

«صايعين ضايعين»: كوميديا عربية بتوقيع سوري

يتناول مسلسل «صايعين ضايعين» للكاتب رازي وردةمشهد يجمع بين الممثل السوري ايمن رضا والفنان المصري حسن حسني والمخرج صفوان مصطفى نعمو إحدى المشكلات العربية المزمنة. وهي مشكلة البطالة التي يعاني منها الشباب العربي الى حد كبير. يسعى في القصة شابان ممن يعانيان البطالة، للبحث عن فرصة عمل، ويواجهان مواقف تترك أبوابها مشرعة على المفارقات الطريفة التي تبعث على الضحك. 

13-01-2011

جورج قرم يفكّك أوهام الغرب الأوروبي

قلائل هم الكتّاب والمفكرون الذين كتبوا عن الغرب ألأوروبي نقداً وتحليلاً بلغة أهل الغرب، وقلائل هم الكتّاب والمؤرخون الذين أعادوا النظر بتاريخ أوروبا في شكل نقدي، بما يساعد على فهم فورة هذه القارة الصغيرة، ومبادرتها الى غزو العالم.
13-01-2011

الرومنطيقيون الروس الذين أحدثوا نهضتهم الشاملة

حين انطلقت معارض العام الجديد في باريس قبل ثلاثة أشهر، لم يحظ معرض «روسيا الرومنطيقية» في «متحف الحياة الرومنطيقية» بالاهتمام الذي يستحقه لدى النقاد والصحافيين، والسبب يعود بلا شك إلى اعتبارهم التيار الرومنطيقي الروسي مجرد تابع للتيار الرومنطيقي الذي ظهر في أوروبا أولاً، وبالتالي إلى صعوبة مقارنة تجليات هذا التيار في روسيا بتجلياته في انكلترا أو فرنسا أو ألمانيا أو إيطاليا، من دون الوقوع في سوء فهم صارخ.

13-01-2011

نورمان فنكلستين... اليهودي الأخير

للوهلة الأولى، يبدو شخصاً غريباً بسبب برودة طبعه، لكنّه يفاجئك بقدرته الفائقة على إيراد الحجج المنطقية والمحكمة. إنّه نورمان فنكلستين، المثقف الأميركي والأكاديمي الذي يحلّ غداً ضيفاً على العاصمة اللبنانية بدعوة من «دار الآداب» والنادي الثقافي الفلسطيني في الجامعة الأميركية في بيروت.

13-01-2011

علاء الدين كوكش: لست متفائلاً ومعظم مخرجينا تنقصهم الخبرة

ما زال ابن حي القيمرية الدمشقي لديه هاجس وقلق البدايات الأولى. ما زال يكتب ويخرج ويأمل أن يستعيد المسرح دوره في توعية الناس «لأن الإنسان لا يستطيع أن يلغي الفن من حياته، لقد رسم الإنسان القديم على جدران كهوفه لكي يعبّر عما بداخله».