جديد الثقافة

21-01-2011

هكذا تعاطت أقنية تونسية مع الأحداث الأخيرة

أنهت المذيعة التونسية اتصالها مع الطيار محمد بن كيلاني، والتفتت إلى ضيفها على قناة «حنبعل» قائلة: «إنه الطيار الذي رفض تهريب «العائلة». سألها الضيف متخابثاً: «أية عائلة؟ فأنا لدي عائلة وأنت أيضاً». ردت المذيعة مبتسمة: «سامحوني، البوليس ما زال في رأسي».
21-01-2011

هل من روابط خفيّة بين الرواية والجوع؟

لا تنأى الرواية بنفسها عن الخوض في أيّ موضوع من الموضوعات، مهما بلغ الموضوع من الحساسيّة، ومهما أوجب من احتراص وحذر، ذلك لأنّ الروائيّ يتهم بالبحث عن المؤثّر وتداعياته المخلّفة،
20-01-2011

نديم محمد رائد المذهب الرومانسي في الشعر السوري المعاصر

يعتبر الشاعر الراحل نديم محمد من أبرز وأهم شعراء سورية في القرن العشرين من حيث غنى مادته الشعرية وغزارة إنتاجه رغم أنه كان شاعراً متطيراً كثير الخيبات في حياته التي ناهزت السادسة والثمانين عاماً عاش منها ما يزيد على سبعين عاماً منكباً على كتابة الشعر.

20-01-2011

أدونيس: محيط الغوايات (زيارة الى مُحْترف أحمد معلاّ)

تنظر، تتأمل، تستقصي: كل شيءٍ يفتح لك أبواب الغواية. كل لوحةٍ تُلقي عليك شباكها. وهي لا تدعوك لكي تستسلم، تدعوك لكي تُثيرك، وتُغريك، فيما تُخيّل لك أنها تبقي مسافةً بينك وبينها، إيغالاً في الغواية، في تحريضٍ ساطعٍ على أن تتهيأَ لمزيدٍ من الانجذاب والافتتان.
20-01-2011

آخر أيام الكوميديا السورية

من «يوميات مدير عام 2» حسن حسني ورولا سعد في «صايعين ضايعين» إلى «صايعين ضايعين» مروراً بـ «مرايا» و«أبو جانتي»، عادت المسلسلات الكوميدية لتحتلّ المشهد الدرامي هذا الموسم، مع ذلك، يتوقّع المراقبون أن يكون الفشل حليفها الأول

18-01-2011

أدب السجن وفيسار جيتي

في اهتمامه بأدبفيسار جيتي السجون في أوروبا الشرقية خلال حكم الانظمة الشمولية، وجد هارول سيغر، أستاذ الدراسات السلافية في جامعة كولومبيا -الولايات المتحدة، في حال الشاعر الالباني فيسار جيتي ما شدّه أكثر الى «الخصوصية الألبانية» في هذا المجال.

18-01-2011

«خارج الحريم» رواية طليعية كتبها أمين الريحاني بالانكليزية

لا أتردد أمين الريحاني في أن أضيف رواية أمين الريحاني «خارج الحريم» (كتبها عام 1917 بالانكليزية بعنوان «جهان» ولا تزال مخطوطة ونقلها الى العربية الكاتب النهضوي عبد المسيح الحداد) الى الروايات التي نالت إعجابي، على رغم أن لغتها لا تمت الى عصرنا،