تتخذ هذه المقاربة من رواية «نبيل سليمان» الأخيرة «دلعون» مادةً لبناء الموضوع المشار إليه في العنوان، وتبدأ بتقديم تعريف مقترح للذروة السردية، يفرّق بينها وبين الحبكة، ويميّز بين أنواع الذرى السردية، المركزية منها والفرعية، على قاعدة الربط
قضت محكمة أمن الدولة العليا في دمشق أمس بسجن سوريين اثنين بعد إدانتهما بتهمة الانتماء إلى تيارات إسلامية محظورة، حسبما أعلنت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.
شهدت مصر أمس يوماً من أيامها السياسية الغريبة، بعدما سيطرت الأجواء الغائمة، في أعقاب فشل إضراب مجموعة «الفيس بوك»، الذي استعملته أجهزة نظام الرئيس حسني مبارك لتوجيه رسائلها عبر ٣ مدن.
ليس من السهل الوصول إلى مقر قيادة أكبر حركة معارضة في مصر، فالمبنى الذي يطل على نيل حي المنيل في العاصمة المصرية القاهرة لا يوجد به ما يميزه ولا حتى لافتة.
شهدت المحافظات المصرية امس، واحدة من اغرب العمليات الانتخابية المحلية، التي جرت من دون اشراف قضائي، وخرجت بمشاركة شبه معدومة، وفاز 70 في المئة من المرشحين فيها حتى قبل ان تفتح صناديق الاقتراع، وذلك في وقت عاشت منطقة
يتوجه الناخبون المصريون اليوم إلى صناديق الاقتراع لاختيار أعضاء المجالس المحلية في انتخابات خيمت عليها دعوات قوى سياسية للمقاطعة واحتجاجات على ارتفاع الأسعار بمناطق متفرقة.
احتل الغضب الشعبي لليوم الثاني على التوالي، امس، شوارع مدينة المحلة الكبرى وأزقتها في مصر. وعكست المواجهات المباشرة بين الغاضبين من غلاء المعيشة، وقوات الأمن، حركة احتجاج استثنائية لم يشهدها المصريون منذ أكثر من عقدين
من الممكن القول إن القمّة العربية في دمشق وضعت النهاية الرسمية لـ«إعلان صنعاء» الموقّع بين حركتي «فتح» و«حماس» لاستئناف الحوار بينهما ووضع حدّ للانقسام الذي خلقه فوز الحركة الإسلامية في الانتخابات التشريعية بداية عام
في أجواء خماسينية مفاجئة، وأتربة كادت تجعل الرؤية معدومة، تحولت سماء القاهرة امس الى لوحة صفراء قاتمة وصفها البعض بتفاعل الطبيعة مع إضراب 6 نيسان والمزاج المتوتر هذه الايام في مصر، التي اختبرت أول محاولة لعصيان سلمي،