170 الف صاروخ موجه نحو اسرائيل
عادت الصواريخ لتحتل مكانة مميزة في الحديث الإسرائيلي عن المخاطر التي تبلورت مؤخراً.
عادت الصواريخ لتحتل مكانة مميزة في الحديث الإسرائيلي عن المخاطر التي تبلورت مؤخراً.
تخدع إسرائيل الأمم المتحدة وتقدّم لها معلومات مضللة حول حجم مبيعاتها من السلاح إلى دول العالم وفق ما كشفته صحيفة «هآرتس»، أمس، التي قالت إنها صدّرت في العام 2011 أسلحة بأكثر من خمسة مليارات دولار، لكنها لم تبلغ الأمم المتحدة إلا عن ثلاث صفقات فقط.
عندما تتداول تقارير إعلامية أخبارا عن علاقات سرية بين إسرائيل ودول عربية فهذا شيء، وحين يصرح وزير الخارجية الإسرائيلي بوجود مثل هذه العلاقات ويدعو إلى إشهارها على الملأ، فإن هذا أمر آخر. أفيغدور ليبرمان «شبع» من اللقاءات السرية على حد تعبيره، «لذلك صار لا بد للدول العربية المعتدلة أن تجتاز الحاجز النفسي وتسعى نحو بناء علاقات علنية مع تل أبيب، لأن في ذلك مصلحة لها»، كيف؟
جدّد رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، تركي الفصيل، لقاءاته مع المسؤولين الإسرائيليين.
تبدأ في العاصمة البلجيكية، بروكسل، بعد ساعات مناظرة مرتقبة بين الرئيس السابق للمخابرات السعودية، الأمير تركي الفيصل، والرئيس السابق للمخابرات العسكرية لكيان الاحتلال الإسرائيلي الجنرال عاموس يدلين، وذلك لبحث عدة قضايا ترتبط بالأوضاع الإقليمية وأمن الشرق الأوسط والملف النووي الإي
بدأت «رحلة السلام» التي يقودها البابا فرنسيس الأول في المنطقة ضمن أول زيارة له إليها، وبرفقته حاخام يهودي وشيخ مسلم من أجل ترويج رؤيته بشأن الحوار بين الأديان.
تتابع وسائل الإعلام العبرية، باهتمام شديد، مجريات المعارك الدائرة بالقرب من منطقة القنيطرة والجولان.
منذ إقامة الدولة العبريّة على أنقاض الشعب العربيّ الفلسطينيّ، بمساعدة ومباركة الغرب الاستعماريّ، وتواطؤ القيادة العربيّة آنذاك. لم ينفك أقطاب هذه الدولة المارقة عن التصريح جهاراً ونهاراً أنّ سوريا، هذا البلد العربيّ القوميّ، كان وما زال وسيبقى مستهدفاً للأطماع الصهيونيّة، التي تتخطّى حدود فلسطين التاريخيّة.
قال الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، عاموس يدلين، إنّ على تل أبيب أن تدرس تدخلاً عسكرياً في سوريا «رداً على جرائم القتل الجماعي للمدنيين»، مشيراً إلى أنّ منطلقات هذا التدخل يجب ألا تكون مبنية فقط كرد على تهديدات استراتيجية موجهة إلى الدولة العبرية وحسب.
للمرة الأولى في تاريخ إسرائيل تصدر "المحكمة اللوائية" حكماً بسجن رئيس حكومة، هو إيهود أولمرت لمدة ست سنوات بتهم الفساد وتلقي الرشوة. ولا تقل خطورة عن قرار الحكم التبريرات التي أطلقها القاضي ديفيد روزين بشأن الفساد لدى المسؤولين، حيث اعتبرها "خيانة" وأن العقوبة الشديدة لازمة بسبب علو مقام المتهم المدان. ويعتقد أن الحكم يرمي إلى وضع سقف جديد أدنى من السابق لاحتمال مظاهر الفساد من جانب رجالات الحكم. ومع ذلك فإن الحكم بحبس أولمرت ليس نهائيا ولا يمكن تنفيذه إلا بعد انتهاء إجراءات الاستئناف.