أطراف الحلّ في الداخل السوري
عبرت الأزمة السورية في ثلاث محطات أساسية، الأولى معركة حمص (باب عمرو) والتلويح بتقسيم سوريا. المحطة الثانية شهدت الانتقال إلى دمشق عبر ضرب خلية الأزمة والتلويح بتقسيم الجيش السوري. أما الثالثة، فكانت في حلب، التي هدفت إلى التلويح بالحرب الإقليمية.