- أقدم إرهابيون فجر اليوم على ارتكاب مجزرة بحق أهالي بلدة الزارة في ريف حماة الجنوبي.
وقال مصدر في قيادة شرطة محافظة حماة إن “مجموعات إرهابية مسلحة تسللت إلى بلدة الزارة في ريف حماة الجنوبي وقام أفرادها بارتكاب مجزرة بحق الأهالي واختطاف عدد من الأطفال والنساء”.
وأضاف المصدر إن المجموعات الإرهابية “قامت بأعمال تدمير وتخريب وسلب ونهب لمنازل المواطنين وممتلكاتهم”.
أوقف الأمن العام اللبناني اليوم إرهابيين اثنين اعترفا بتسهيل عبور مطلوبين بجرائم إرهاب إلى سورية للانضمام لتنظيم إرهابي فيها.
وأوضحت المديرية العامة للأمن العام اللبناني في بيان لها أن الموقوفين أحدهما سوري والآخر لبناني اعترفا بإيوائهما مطلوبين بجرائم إرهاب وتسهيل فرارهم من وجه العدالة وتسللهم الى سورية للانضمام إلى تنظيم إرهابي.
تم اليوم تخريج الدفعة الخامسة من فصائل الحماية الذاتية في مدينة الحسكة التي ضمت 593 متطوعا من عدة دوائر ومؤسسات خدمية في المدينة.
ونفذ المشاركون في الدورة التي استمرت نحو أسبوعين بيانا عمليا أظهروا من خلاله المهارات الانضباطية والقتالية التي اكتسبوها خلال فترة تدريبهم ومدى جاهزيتهم ليكونوا رديفا للجيش العربي السوري في حماية تراب الوطن والحفاظ على المنشآت والبنى التحتية.
وضعت سيدة هندية تدعى دالجندر كور، 70 عاماً، مولودها الأول، والأمر بالنسبة لها طبيعي فهي لا ترى سناً محدداً لكي تصبح أماً، ففد وضعت ابنها الأول، الأمر الذي أسعدها كثيراً ومنحها القوة. وأوضحت أن زوجها يساعدها قدر المستطاع في الاعتناء بالصغير، الذي يتمتع بصحة جيدة فقد كان يزن 2 كغ لدى ولادته. وحاول الزوجان، طوال 46 عاماً، هي فترة زواجهما، ليصبح لديهما أطفال ولكن من دون جدوى. ولجأ الزوجان للتلقيح الصناعي بعد مشاهدتهما إعلاناً عن ذلك، وتمكنا من إجراء التلقيح في عيادة متخصصة.
وكالات
أظهرت نتائج دراسة بريطانية أجريت على 3000 شخص أن المرأة تقضي نحو 8 آلاف دقيقة سنوياً في إزعاج زوجها والاختلاف معه طوال الوقت.
وهذا الوقت يساوي مدة تصل إلى ساعتين ونصف الساعة من كل أسبوع، أو 11 ساعة في الشهر. ولفتت الدراسة إلى أن الخلافات الزوجية الأكثر شيوعاً تنحصر في الموضوعات المتعلقة بالأعمال المنزلية والمصاريف ومشاكل الأولاد.
وكالات
تمكّنت وحدات الجيش السوري من التقدم في نقاط عدّة في محيط بلدتي دير العصافير وزبدين في الغوطة الشرقية للعاصمة دمشق، بعد مواجهات مع مسلحي «جيش الإسلام».
وأشارت تنسيقيات المسلحين إلى أنّ القوات سيطرت على مزارع عدّة في محيط دير العصافير والركابية وزبدين وحوش العدمل، في وقتٍ استهدف فيه الطيران الحربي نقاط المسلحين في منطقة المرج.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركيّة «ناسا»، رصد 1284 كوكباً جديداً خارج المجموعة الشمسيّة، في اكتشافٍ قد يعزّز أمل العثور على كواكب مناسبة للحياة، ويعود الفضل في هذا إلى التلسكوب الفضائي «كيبلر» الذي ساعد العلم على تحقيق قفزات مهمّة في اكتشاف الفضاء.
وأطلق «كيبلر»، الذي يحمل اسم عالم الرياضيات الألماني يوهانس كيبلر (1571 ـ 1630)، إلى الفضاء في السادس من آذار من العام 2009، وهو مقراب قوي طوله أربعة أمتار و70 سنتيمتراً، وعرضه متران و70 سنتيمتراً، ووزنه يزيد على طنّ.
أمَّا الهدف من هذا التلسكوب، فهو البحث عن كواكب يمكن أن تكون مناسبة للحياة، على غرار كوكب الأرض.
أعلن باحثون أنَّ السماح لأجهزة الروبوت بإجراء العمليّات الجراحيّة بمفردها، ربّما يعطي نتائج أفضل للمريض.
وفي تجارب على الخنازير، كانت الغرز التي خاطتها أجهزة الروبوت بمفردها، بنفس مستوى تلك التي يخيطها الجرّاحون المتمرّسون، بل ربّما أفضل.
وقال المشرف على الدراسة، بيتر كيم، إنَّ الأمر ذاته قد ينطبق على البشر، مضيفاً أنَّ «الرسالة الرئيسيّة هي أنّه إذا حصل الجرّاحون على أدوات ذكيّة، سواء كانت تعمل بشكلٍ مستقلّ تماماً، أو شبه مستقلّ، فيمكننا الحصول على نتائج أفضل».
أعلنت وزارة الكهرباء يوم أمس انتهاء أعمال مشروعين للاستفادة من الطاقة الشمسية بكلفة نحو 26 مليون ليرة، المشروع الأول عبارة عن نظام كهروضوئي تضخ المياه من الآبار باستخدام اللواقط الكهروضوئية على أحد الآبار في منطقة المزرعة وذلك من خلال اتفاقية خاصة مع المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي بدمشق حيث تبلغ استطاعة النظام الكهروضوئي 13.2 كيلو واطاً، ويعتمد هذا النظام على ضخ المياه من البئر خلال أوقات الإشعاع الشمسي نهاراً وتخزين المياه ضمن خزان التجميع الرئيسي.
بعدما وقعت الفأس في الرأس، والتهمت النيران أكثر من 700 دونم من أهم وأجمل الغابات الطبيعية والحراجية في منطقة مصياف، خلال الأيام القليلة الماضية، بفعل فاعل كما هي العادة، تنادت وزارة الزراعة إلى بحث سبل التعديات على الغابات بالحرق والاحتطاب الجائر في 4 محافظات!!.
عرقلت واشنطن وباريس ولندن، محاولة موسكو إدراج حركتي «أحرار الشام» و«جيش الإسلام» المتطرفتين على لائحة الأمم المتحدة للمنظمات الإرهابية، ما كان سيعني حظر التعامل معهما، وذلك بحجة أنهما يشاركان في مفاوضات جنيف، وذلك على الرغم من ارتباط التنظيمين بدرجة كبيرة عسكريا وايديولوجيا بجماعات مصنفة إرهابية كـ «جبهة النصرة»، ومشاركة قواتهما مؤخرا في انتهاكات الهدنة المعلنة أميركياً وروسياً.
كأن الحرب في عامها السادس عبرت نفقاً سريّاً دون أن يراها معظم الفنانين المشاركين في «معرض الربيع» (غاليري محمد الوهيبي ـ 9 ـ 20 أيار) لتأتي دورة هذا العام التي تقيمها «مديرية الفنون الجميلة» بالتعاون مع «اتحاد التشكيليين السوريين» بعيدةً عن خان أسعد باشا المكان الذي اعتادت «وزارة الثقافة» اختياره لإقامة المعرض لسنوات عديدة؛ أصبح اليوم يقع على طول طريق الحريق العظيم الذي التهم مؤخراً سوق «العصرو
طالب محققون دوليون في جرائم الحرب بسورية أمس، بضرورة منع الدول التي تدعم عملية السلام في سورية الأطراف المتحاربة من مهاجمة أهداف غير مشروعة مثل المستشفيات.
انتشرت في مناطق سيطرة التنظيمات الإرهابية ظاهرة الاغتصاب والزواج من عشرات الفتيات القاصرات اللواتي لا يتجاوزن العاشرة من العمر، وكذلك الأمر انتشرت الظاهرة في المخيمات التي نصبت للمهجرين السوريين في دول الجوار، علماً أن زواج القاصرات ممنوع إنسانياً ودولياً، على حين الاغتصاب ممنوع في جميع شرائع الأرض.
نشرت منظمة «هيومن رايتس ووتش» أمس شريط فيديو وثق عن قرب كيفية تعامل قوات النظام التركي العدوانية مع المهجرين السوريين على حدودها، واعتدائها عليهم بالضرب والتنكيل، وحتى القتل، بعد دعم التنظيمات الإرهابية في سورية.
وقالت المنظمة المعنية بحقوق الإنسان: إن «أفراداً من حرس الحدود التركي اعتدوا بالضرب وأطلقوا النار على سوريين كانوا يحاولون الوصول إلى تركيا»، بحسب موقع «روسيا اليوم».
لم تنفذ ميليشيا «جيش الإسلام» البند الرئيسي من اتفاق الهدنة بينها وبين ميليشيا «فيلق الرحمن» والذي ينص على الانسحاب من بلدة مسرابا في غوطة دمشق الشرقية، ما أدى إلى تأجيل ما يلي الانسحاب من خطوات نص عليها الاتفاق، الأمر الذي يثير توقعات بعودة الخلافات والاقتتال بين التنظيمين.
منع مسلحو «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي (PYD)، خلال الأسابيع الماضية، العرب من الدخول إلى مدينة عين العرب، سواء القادمون من تركيا عبر معبر «مرشد بينار» أو من المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية في ريف حلب والرقة.
ما أن سقوط آلاف الشهداء على امتداد الجغرافيا السورية خلال مئة عام لم ينل من رمزية ساحة المرجة، كمكان أعدم فيه العثمانيون نخبة من المثقفين وطالبي التحرر، فإن زيادة عدد المتاجرين بالقطع الأجنبي وانتشارهم الجغرافي خلال السنوات الماضية لم يغير من نظرة البعض لمنطقة المرجة كمركز رئيسي لتصريف العملة الأجنبية بشكل غير قانوني، لا بل لا تزال على قائمة المناطق التي تراقبها الشرطة، وتداهم بعض محالها بين ال
سار أنس الشهر الماضي من دوار العجيلي (الدلة) وحتى دوار الساعة في مدينة الرقة (1500 متر) من دون أن يتعرف على أحد من الأشخاص الذين التقاهم، وهو الذي كان قبل أربع سنوات يقف عشرات المرات لإلقاء التحية على معارفه وأبناء مدينته كلما مر في هذا الشارع.
أقل ما يمكن أن يوصف به ما شهدته بغداد امس أنه «مجزرة». نحو مئة عراقي استشهدوا، وتناثرت أشلاؤهم في سلسلة تفجيرات انتحارية في العاصمة العراقية، أدت ايضا الى إصابة نحو 170 آخرين بجروح.