انطلاق أعمال «الدستورية»
هي لحظة تاريخية بكل تأكيد كما وصفها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة غير بيدرسون، حيث عقدت أمس في قصر الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية الجلسة الافتتاحية للجنة الدستورية التي جمعت لأول مرة ١٥٠ سورياً من الموالاة والمعارضة في بداية مسار لمناقشة الدستور الحالي وإدخال تعديلات عليه أو لصياغة دستور جديد.