مصطفى علوش

02-01-2008

ثلاثة آراء في مسرحية «سوبر ماركت»

أضواء المسرح تتلألأ في سماء دمشق.. والمسرح يستعيد علاقته الحميمة بالجمهور، مثلما الغيوم تتكاثف في كانون وتنهمر خيراً ومطراً يعيد الحياة إلى بردى والألق إلى دمشق كذلك جاءت مسرحية سوبر ماركت فأعادت الحياة إلى المسرح

05-11-2007

مسرحية وعكة عابرة: أداء جميل ومحتوى هزيل

دخلت إلى مسرح الحمراء في دمشق مساء الأربعاء 24/10/2007 لمشاهدة العرض المسرحي «وعكة عابرة» لمخرجه فايز قزق تمثيل مجموعة من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية، أقول دخلت الى المسرح حاملاً في روحي تعاطفي ومحبتي للفنان
24-10-2007

شاب يعتدي على طفلتين في ريف دمشق

سوف يتغير كل شيء بدءاً من الآن في حياة عائلتين سوريتين كانتا تعيشان بهدوء في إحدى نواحي ريف دمشق (نتحفظ على ذكر اسم الناحية حرصاً على مشاعر الأسرتين) وذلك بسبب إقدام المدعو «س.ق» 1976 على محاولة اغتصاب طفلتين عمر كل
08-09-2007

تقرير اللجنة الخاصة بتقييم الإنتاج الدرامي السوري

الانتاج الدرامي للتلفزيون العربي السوري، حكاية معظم الأحاديث الصحفية، وميزانية تقدر بـ «200» مليون ليرة سورية سنوياً.

ومديرو انتاج مرّوا على هذه المديرية تحدثوا كثيراً عن التطوير والتحديث الدرامي وعن أشياء وأشياء. وماذا كانت النتيجة، أعمال القطاع

02-09-2007

سنيّة صالح لماذا نسيها النقد والنقاد؟

يتابع الإعلامي والناقد عبد الرحمن الحلبي رحلته الثقافية في برنامجه الإذاعي «كاتب وموقف» وهذه المرة اختار عنواناً لافتاً، «قراءة في عطاء سنية صالح الشعري» أقيمت الندوة في قاعة المركز الثقافي العربي «أبو رمانة»
01-09-2007

تشرين: رواية اسمها سورية .. صورة الذات أمام الآخر

تكمن أهمية موسوعة «رواية اسمها سورية» التي أشرف على إنجازها وحررها الصحفي نبيل صالح في انتقاء مجموعة مهمة من الأسماء السورية التي شكل حضورها الثقافي والمعرفي والسياسي والقانوني جزءاً من ذاكرة السوريين في القرن العشرين.
16-06-2007

بيت محمد الماغوط في سلمية انتظره ومازال

كان باب المنزل مفتوحا وهو الذي «أحب الابواب والنوافذ المغلقة».. شجرة المشمش الهندي تلاصق بركة الماء.. والجدار الجنوبي للمنزل، زينه الفنان عهد الماغوط بزخرفة قريبة من اصلها الموجود في ذاكرة الماغوط الأولى.. حديقة ملاصقة للجدار
25-05-2007

الاستبداد الشعبي الديمقراطي

الجمل ـ مصطفى علوش : كلما قرأت عبارات الماغوط المتعلقة بالسجن ( رأيت الواقع على ايقاع نعل حذاء الشرطي الذي كان يضرب على صدري , أحسست بشيءما بداخلي يتكسر..) أتذكر الأستبداد المزروع فينا  والمحيط بحياتنا من كل