لبنان

أوقف الجيش اللبناني 42 شخصا سوريا وعراقيين اثنين لدخولهم الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية وعدم حيازة أوراق قانونية.

وذكرت قيادة الجيش اللبناني في بيان أصدرته اليوم أن الجيش اللبناني اوقف في مناطق الضنية والكورة وعنجر 42 شخصا سوريا وعراقيين وذلك لدخول بعضهم الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية ولتجول بعضهم الاخر من دون أوراق قانونية.

أفاد مراسل "النشرة الالكترونية اللبنانية" في سوريا ان "الجيش السوري وحزب الله سيطروا على غالبية مساحة سلسلة جبال الباروح الاستراتيجية ومرصد الزلازل الذي يقع ضمن سلسلة الباروح، ويتابعون تقدمهم في جرود رأس المعرة وفليطا، وسط استهداف نقاط تجمع المسلحين.

حقّق مقاتلو حزب الله والجيش السوري أمس، تقدّماً استراتيجياً في جرود القلمون بسيطرتهم على «تلّة موسى»، القمّة الأعلى في سلسلة جبال لبنان الشرقية الشمالية، والتي يبلغ ارتفاعها 2580 متراً، بعد 9 أيام على بدء الهجوم على مواقع مسلحي «تنظيم القاعدة في بلاد الشام ـــ جبهة النصرة» والفصائل المسلّحة المتحالفة معها.

لا أحدَ يعلم على وجه الدّقة متى بدأ أول نشاط مخابراتي في تاريخ البشريّة. كذلك؛ لا يبدو أن ثمّة معلومات واضحة عن أول نشاط مماثل في عالم الفن. الثابت أنّ أسلوب عمل الاستخبارات قد وجد، منذ زمن طويل، سوقاً رائجةً في كثير من الأوساط الفنيّة والإعلامية، العالميّة منها والعربية على حدّ سواء. في السنوات الأخيرة، وفي ظل موجة «الرّبيع العربي»، ازدهرت هذه السوق في منطقتنا العربيّة.

في إطار الاحتفالات بالذكرى الخمسين لإنشاء العلاقات الديبلوماسية بين إسرائيل وألمانيا، أبرمت، أمس الأول، صفقة سلاح كبيرة لشراء أربع فرقاطات بحرية لحماية حقول الغاز في عرض البحر المتوسط.

يواصل الجيش السوري و"حزب الله" تقدّمهما في جرود القلمون، حيث سيطرا، اليوم الثلاثاء، على مرتفعات قرنة مشروع حقل زعيتر وجور بيت عبد الحق غربي جرود رأس المعرة وشرقي جرود نحلة اللبنانية.

تواصل إسرائيل التحرك على عدة مسارات، في مواجهة المفاوضات النووية بين إيران والسداسية الدولية، تبدأ من رفع الصوت الاعتراضي والاتصالات الدبلوماسية، وصولاً إلى الاستعداد لمرحلة ما بعد الاتفاق، انطلاقاً من أن كل المؤشرات تؤكد أن مسار المفاوضات يتجه نحو اتفاق نووي نهائي شامل.