هاجس عمليّات الدهس بات يسكن الإسرائيليين بعد الهجوم الأخير في القدس المحتلة الذي أدى إلى إصابة 13 جندياً، حتى إن النيابة العامة الإسرائيلية بدأت تدرس تصنيف السيارة كسلاح إذا استخدمها المهاجم.
هاجس التحذيرات والتهديدات لا يزال يسكن إسرائيل، وخصوصاً مع اقتراب رأس السنة العبرية يوم الثلاثاء المقبل. والجديد أمس كان إلقاء تبعة التحذيرات على عاتق الإسرائيليين أنفسهم، الذين طالبهم رئيس الحكومة المستقيل إيهود اولمرت
اتهم الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد الليلة قبل الماضية في نيويورك الولايات المتحدة “بتطويق” إيران عسكريا، مبررا سياسة المواجهة التي يعتمدها مع الغرب، في وقت أكد مستشارون للرئيس الإيراني أن زيارته إلى أمريكا تهدف إلى فتح
في ثالث عملية من نوعها في القدس المحتلة خلال شهرين، هاجم فلسطيني بسيارته، أمس، مجموعة من الجنود الإسرائيليين، ما أدى إلى إصابة ٢٠ شخصاً، غالبيتهم من الجنود، قبل أن يُستشهد.
كلف الرئيس “الاسرائيلي” شيمون بيريز، أمس، وزيرة الخارجية تسيبي ليفني تشكيل الحكومة الجديدة للكيان. وأبلغ بيريز رئيسة “الكنيست” داليا ايتسيك رسميا بأنه قرر تكليف ليفني تشكيل حكومة جديدة.
استشهد فلسطينيان، هما طفل ومسنة، برصاص الاحتلال في الضفة في اليومين الماضيين، فيما لوحت السلطة الفلسطينية بإمكان استخدام القوة لاستعادة السيطرة على قطاع غزة، وهو ما اعتبرته حركة حماس إصرارا على إغراق الفلسطينيين »في الفتنة الداخلية«.