عاد «موسم الحوار مع سوريا» أمس في إسرائيل. موسم يغيب ثم يظهر فجأة على المسرح السياسي في الدولة العبرية. رئيس الوزراء الإسرائيلي، إيهود أولمرت، جدّد الحديث عن «الجديّة» في البحث عن مسار تفاوضي مع دمشق، رغم أن هذه
لم تخرج الانتخابات الرئاسية الروسية امس، عن المسار الذي رسمه لها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ ان كشف عن مرشحه، إذ فاز نائب رئيس الوزراء ديمتري ميدفيديف من الدورة الاولى بعدما حصل على حوالى 70 في المئة من الاصوات،
نددت موسكو بشدة بإعلان استقلال كوسوفو ووصفته بالسابقة الرهيبة, في حين وصفت المفوضية الأوروبية التهديد الروسي باستخدام القوة بغير المفيد, في الوقت الذي تواصلت فيه الاحتجاجات الصربية ضد الدولة الوليدة.
حقبة كاملة من عمرنا الثقافي تنطوي بوفاة سهيل إدريس وتدخل في التاريخ. حقبة ليس فيها إلا الكثير ومن كل شيء. الكثير من الناس والأحداث والمعارك والأحلام والمبادرات والخسائر. فسهيل إدريس كان دائماً في غمرة مشروع
لم يعد خافياً على أحد في لبنان والمنطقة والعالم، أن الشرق الأوسط ومن ضمنه لبنان يمر في مرحلة بالغة الدقة والحساسية، بسبب بعض الحسابات الاقليمية والدولية، المستجد منها أو القديم، لكن على الرغم من قتامة الصورة والقلق والأسئلة التي تنتاب اللبنانيين