باستثناء الأسماء الفرنكوفونية الكبيرة، لا يزال موقع الأدب الفرنكوفوني الشرق أوسطي هامشياً على الساحتين العربية والفرنسية، على رغم غزارة عناوينه ووجوهه وأهميتها طوال قرنٍ من الزمن. ويعود السبب إلى الإهمال الذي يتعرّض له هذا الأدب من
أعلن وزير الخارجية الفرنسي، برنار كوشنير، أمس، أنّ فرنسا تستعدّ لاستقبال نحو 500 لاجئ مسيحي من العراق. أكّد كوشنير ذلك في حديث لإذاعة «مونتي كارلو» و«بي أف أم ـ تي في» مشيراً الى أنّ الكلدان المسيحيّين في بلاد الرافدين هم
لم يصمد نفي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لفكرة المؤتمر الدولي حول لبنان أكثر من ساعات، ليخرج بعدها رئيس الهيئة التنفيذية للقوات اللبنانية، سمير جعجع، ويؤكّد أن الفكرة متداولة وصاحبها ناظر القرار الدولي 1559، تيري رود لارسن.
ما نقص الموجة الوردية لكي تتحول إلى تسونامي سوى انتزاع مرسيليا من الساركوزي «جان كلود غودان». المدينة المتوسطية، وثاني المدن الفرنسية، وحدها نغصت صفاء انتصار اليسار الفرنسي في البلديات، ومع ذلك خرج اليسار في الدورة الثانية
تقتصر «أيام الفرنكوفونية في دمشق» لهذا العام على تظاهرة باهتة ومشتتة، مقارنة بما كان يقدم في السنوات الماضية. فالإطار الزمني للنشاطات حدد بين 10 و20 الشهر الجاري، لينتهي مع اليوم العالمي للفرنكوفونية. وعلى رغم ذلك، ثمة