اقتصاد

أعلنت شركة تسلا عن خطط لتوسيع مصنعها في شانغهاي، والذي يعد أكبر مصنع للسيارات الكهربائية في العالم. تهدف الشركة إلى مضاعفة إنتاجها السنوي إلى مليون سيارة بحلول عام 2025، في خطوة تهدف لتعزيز حصتها في السوق الصينية، التي تعتبر أكبر سوق للسيارات الكهربائية.

وصرح إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، أن التوسعة ستتضمن بناء مرافق جديدة للإنتاج وتحديث البنية التحتية الحالية.

أعلنت وزارة العمل الأمريكية أن معدلات البطالة انخفضت إلى 3.5% في مايو 2024، وهو أدنى مستوى تسجله منذ 20 عامًا. يعزى هذا الانخفاض إلى النمو المستمر في قطاعات التكنولوجيا، والرعاية الصحية، والخدمات المالية.

أشار التقرير إلى أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 250,000 وظيفة جديدة خلال الشهر الماضي، مع تسجيل زيادات ملحوظة في قطاعات التكنولوجيا والصناعة التحويلية والخدمات المالية.

هذا التحسن في سوق العمل يأتي في وقت تزداد فيه الضغوط التضخمية، مما يعزز التفاؤل بشأن القدرة على تحقيق نمو اقتصادي مستدام وفقا لما نشرته وكالة " رويترز".

أصدر البنك الدولي تقريره نصف السنوي الذي يسلط الضوء على التوقعات الاقتصادية العالمية لعام 2024. توقع التقرير نموًا اقتصاديًا عالميًا بنسبة 2.4%، وهو معدل أقل من التوقعات السابقة، مشيرًا إلى تباطؤ النمو في بعض الاقتصادات الكبرى.

ويرجع هذا التباطؤ إلى عدة عوامل، منها استمرار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتزايد القيود على سلاسل الإمداد العالمية.

كما أشار التقرير إلى أن ارتفاع مستويات الدين في العديد من الدول الناشئة قد يعيق التعافي الاقتصادي.

شهدت أسعار النفط ارتفاعًا ملحوظًا بسبب التوترات الجيوسياسية المستمرة في منطقة الشرق الأوسط، والتي تهدد استقرار الإمدادات العالمية. 

سجلت العقود الآجلة لخام برنت زيادة بنسبة 2% لتصل إلى 75 دولارًا للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.8% ليصل إلى 70 دولارًا للبرميل.

هذه الزيادة تأتي في ظل تصاعد النزاعات المسلحة في بعض الدول المنتجة للنفط، مما أثار مخاوف من انقطاع الإمدادات.

شهد مؤشر بورصة دبي المالي اليوم ارتفاعًا بنسبة 1.5%، مدفوعًا بمكاسب قوية في قطاع العقارات.

وارتفعت أسهم شركة "إعمار" بنسبة 3% بعد الإعلان عن إطلاق مشروع عقاري جديد في منطقة دبي مارينا.

قال الخبير الاقتصادي والصناعي السوري عاطف طيفور أن الصين بدأت بقبول الحوالات التجارية من سوريا باليوان

حيث أشار " طيفور" وفقا لتصريح له لوكالة " سبوتنيك" إن هيمنة الدولار وصلت لمرحلة القرصنة عالمياً بالتبادل التجاري وكل الدول والشعوب تتحمل التضخم بسبب الدولار، ووصلني من شركتنا بالصين أن بكين تبدأ باستقبال الحوالات التجارية من سوريا باليوان حيث تصل القرارات للشركات قبل الإعلان الرسمي عنها، وهذا سيعزز منظومة العملات المحلية ويخفف من آثار العقوبات على الاقتصاد السوري".

يبدو أن حظوظ خيار استبدال دعم السعر النهائي لبعض السلع بتقديم دعم نقدي مباشر للأسر المستحقة باتت كبيرة هذه الأيام. وحسب ما أوضح مسؤول حكومي في جلسة نقاش عقدت مؤخراً فإن هناك اجتماعات حكومية مكثفة تجري لمناقشة هذا الخيار.

لن أدخل في تفاصيل فحوى هذا الخيار، لكن ما أود مناقشته يتعلق بمحاولة الإجابة على السؤال التالي:

أين تكمن نسبة الهدر الكبرى في ملف الدعم الحكومي.. أثناء إنتاج السلع والخدمات المدعومة؟ أم أثناء توزيع واستهلاك هذه السلع والخدمات؟

وهذا السؤال يقودنا منطقياً إلى طرح سؤال آخر:

شهدت الصادرات من سوريا ارتفاعاً إلى نحو 107 دول عربية وأجنبية بمعدل 30% منذ مطلع العام الحالي مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وقال ثائر فياض، مدير “هيئة دعم وتنمية الإنتاج المحلي والصادرات”،تصل المنتجات السورية إلى 107 دول بنسب تصدير متفاوتة، منها الأسواق التقليدية الأساسية كدول الخليج والعراق ولبنان أن زيادة الصادرات وفق هذه النسبة لا تعتبر كافية، إذ يجب زيادة حجم التصدير من خلال معالجة المعوقات المتعلقة بالعقوبات والرسوم الجمركية، وما يزيد من تكلفة المنتج ويخرجه من دائرة المنافسة في الأسواق السعرية.

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي إعلانات لبيع دفاتر التخصص في مشروع السكن البديل بمنطقة المرسوم 66، حيث تبدأ الأسعار من 80 مليون ليرة سورية للدفتر وأقساط شهرية تبدأ من 30 ألف ليرة وتصل إلى 128 ألف ليرة لمساحات تتراوح بين 40 و120 متراً مربعاً.

وقد قدر سعر المتر بـ8 ملايين و150 ألف ليرة سورية.