طالب الكرسي الرسولي في الفاتيكان جميع القوى الأجنبية "بوقف تدفق الأسلحة إلى سورية والكف عن تمويل شراء السلاح" من أجل انجاح مؤتمر /جنيف 2/ والتوصل الى حل سياسي للازمة في سورية. 
في أول تراجع علني عن التوصيف الأيديولوجي الإيراني لموجة «الربيع العربي»، بأنها «صحوة إسلامية»، لاحظ رئيس مصلحة تشخيص النظام، آية الله هاشمي رفسنجاني، أن تلك «الصحوة» قد وصلت، بسبب «التطرف» إلى «يوم أسود».
كيف تبني الثقافات الزمن؟ وفي أي زمان من ثقافتنا نعيش؟ يحيلنا السؤال مراراً على تجريد مؤداه احتياجنا الواقعي لفهم العلاقة المتجاسرة بين الوعي والزمن والوجود. كان الفيزيائي المعاصر إيتان كلاين في سؤاله عن الزمن يرى في الوقت حاجة عقلية كيما يوازن الإنسان بين الزمن ووعيه الخاص بماهيته، ما الشكل الذي يتخذه الزمن؟
في الوقت الذي يحتفل فيه المسيحيون في كافة أنحاء العالم بميلاد السيد المسيح، وخصوصاً في كنيسة المهد التي شهدت ولادته قبل ألفي عام، في ظلّ ما تمارسه إسرائيل من إجراءات قمعية على الأرض بحق هذه المدينة التي تنادي دوماً بالمحبة والسلام، تصرّ إسرائيل على استكمال مسلسل تزييف الحقائق ومحاولة تغيير التاريخ وطمس المعالم والهوية الفلسطينية، من خلال تصريحات عنصرية نابعة من سياستها العدوانية تجاه الشعب الفل
لنشر ثقافة المحبة والسلام ولأجل وحدة السوريين تحت سقف الوطن أطلقت مجموعة من المغتربين السوريين وعدد من المتضامنين الأجانب مع سورية حملة بعنوان "اليوم العالمي للصوم والصلاة من أجل سورية". 
تشهد المرحلة الحالية بالنسبة لتنظيم «القاعدة» مزيداً من التركيز على بلدان المشرق العربي وعلى سوريا على وجه التحديد.
أعلن البابا فرنسيس، بعد صلاة التبشير في ساحة القديس بطرس، أن زيارته الأولى إلى الأراضي المقدسة ستكون من 24 إلى 26 أيار.
وقال البابا الأرجنتيني الأصل: "في جو الفرح لفترة الميلاد هذه، أود أن أعلن أنني سأقوم بين 24 و26 أيار المقبل، بالحج إلى الأراضي المقدسة". وأوضح أن رحلته "ستتضمن ثلاث محطات: عمان وبيت لحم والقدس".
و تم تنصيب البابا فرنسيس بشكل رسمي في ساحة القديس بطرس يوم 19 آذار 2013، في عيد القديس يوسف في قداس احتفالي ، و كانت مجلة التايم قد اختارت البابا فرنسيس كالشخصية الأكثر نفوذا في العالم لعام 2013 .
وكالات
النسخة الأولى من تنظيم «القاعدة» كانت استمراراً لاستقبال وتدريب نماذج صاغها أصلاً عبدالله عزام وأسامة بن لادن، للمتطوعين العرب للانضمام إلى «المجاهدين» الأفغان خلال العام 1980.
استخدم بن لادن ملاذات آمنة للعمل في السودان وأفغانستان، لتدريب المقاتلين الأجانب وتلقينهم ودمجهم في الصراعات الإسلامية في جميع أنحاء العالم، في وقت كان ينمي فيه أيضاً المؤامرات على نحو متزايد ضد الولايات المتحدة.
بن لادن ونائبه الأول أيمن الظواهري، صمما ووضعا المبادئ الأيديولوجية لـ«القاعدة» من ناحية استخدام العنف بطريقة مركزية، كآلية العمل المحددة مع تسلسل قيادي مدعم، فضلاً عن آليات التمويل.