عقائد

10-12-2012

سورية تشيع اليوم بطريرك المحبة والسلام

يحتضن تراب الوطن اليوم بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس إغناطيوس الرابع هزيم الذي وافته المنية الأربعاء الماضي إثر إصابته بجلطة دماغية. واليوم يعود الابن البار إلى التراب الذي عشقه ودافع عنه بعدما أعيد جثمانه من مستشفى القديس جاورجيوس الجامعي في بيروت إلى الكاتدرائية المريمية بدمشق حيث سجي أمام المئات من مودعيه.

08-12-2012

رحل وهو يصلي لخلاص سورية

قالت صحيفة (موسكوفسكي كومسومولتس) هزيم مسجى في مار نقولا (فادي أبو غليوم) الروسية إن البطريرك اغناطيوس الرابع هزيم بطريرك انطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس الذي كان يصلي لخلاص سورية وافته المنية بصورة مبكرة في اليوم التالي ل

08-12-2012

بين الدين والسياسة: الإسلاميون في البرلمانات العربية

تثير مسألة مشاركة الإسلاميين في الانتخابات التي أُجريت في بلدان الثورات العربية، اهتمام العديد من الدارسين والباحثين في مسار حركة التغيير في البلدان العربية، بخاصة بعد أن تصدر الاسلاميون المشهد السياسي في المرحلة الانتقالية للثورات العربية، وفازوا في الانتخابات التي أُجريت أخيراً في كل من مصر وتونس.
06-12-2012

وصية إغناطيوس الرابع هزيم للأرثوذكس: «كونوا واحداً بالحق»

عندما سئل بطريرك إنطاكيا وسائر المشرق للروم الأرثوذكس إغناطيوس الرابع هزيم ذات مرة، من هو إغناطيوس الرابع؟ أجاب: «هو إنسان يريد أن يكون غاية في البساطة والوضوح، ويريد قبل كل شيء أن يكون في خدمة كنيسته وفي خدمة الإنسانية من دون أي تحفظ».
02-12-2012

الأصوليّة السلفيّة في تونس بين الاحتجاج في الفضاء والاحتجاج على الفضاء

للأصوليّة حضور كبير في المدوّنة الفكريّة المعاصرة، فقد شغلت اهتمام المفكّرين العرب على اختلاف طبقاتهم. فأكثر أصحابها وأطالوا واصطلحوا على متصوّراتها واستخلصوا آلياتها فاستقصَوا بذلك نواميسها وجرّدوا أحوالها وصفاتها في فترات مخصوصة برزت فيها قوى "الصّحوة الإسلاميّة" وسادت البلاد وشغلت العباد.
27-11-2012

السلفيون متهمون: ظلاميون ولكن [1/2]

لا يُشبه السلفيون أنفسهم. أصحاب اللحى الطويلة والشوارب المحفوفة يميّزون بين بعضهم: فـ«ليس كلُّ سلفيٍّ سلفياً». يشكو هؤلاء من نظرة سلبية اتجاههم. ويتقاذفون تُهم المسؤولية. في طرابلس، يُحكى عن ثلاثة أنواع من السلفيين: متشدّدون ومنفتحون ومرتزقة
24-11-2012

الدين والنص والحقيقة قراءة في فكر محمد أركون

بدأ مشروع محمد أركون (1928 – 2010) البحثي والفكري يحظى باهتمام متزايد من طرف العديد من الدارسين والباحثين في السنوات القليلة الماضية، وخاصة بعد وفاته، حيث صدرت عدة كتب ورسائل دكتوراه وماجستير، تتناول ما قدمه الرجل من أعمال بحثية وفكرية، وتخوض في ثنايا مشروعه النقدي وتفاصيله.