لماذا قرر الأسد تأجيل أي لقاء مع آردوغان؟
يمكن القول بان مجمل ملف الملامسة او المصافحة او حتى المغازلة ما بين الجمهورية التركية برئاسة رجب طيب آردوغان والفريق العامل معه وما بين الحكومة السورية برئاسة الدكتور بشار الأسد مؤجل الى ما بعد الانتخابات وبإرادة سورية مباشرة.
لكنه ملف مطروح الآن وسيبقى مطروحا حسب الكثير من التصنيفات في محور الإتصالات الأمنية الطابع ما بين القنوات التركية وقنوات الحكومة السورية.
وأغلب التقدير ان الملامسة وتبادل الإختبارات وبعض التصريحات الإيجابية خلال الأسابيع القليلة الماضية قدم مساهمة فعالة في تبريد جبهة الخصام.