استشهاد 11 من عمال جمع الكمأة ببادية دير الزور الغربية
استشهد 11 شخصاً من أبناء قرية “الطريف ” الواقعة بريف دير الزور الغربي، بانفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش الإرهابي بسرفيس كان يقلهم بعد جمعهم الكمأة في منطقة جبل البشري ببادية دير الزور الغربية.
استشهد 11 شخصاً من أبناء قرية “الطريف ” الواقعة بريف دير الزور الغربي، بانفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش الإرهابي بسرفيس كان يقلهم بعد جمعهم الكمأة في منطقة جبل البشري ببادية دير الزور الغربية.
عبرت مصر عن دعمها الكامل لجهود مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا جير بيدرسون للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة في البلد العربي.
جاء هذا خلال اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية المصري، سامح شكري، بالمبعوث الأممي، بحسب موقع “بوابة الأهرام”.
وقال أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، إن الاتصال استهدف التشاور والتنسيق مع بيدرسون حول الأزمة السورية وسبل دفع الحل السياسي.
وأوضح أن “الاتصال يأتي في إطار الأولوية الكبيرة التي توليها القاهرة لاستعادة الأمن والاستقرار في سوريا الشقيقة وإنهاء كافة صور الإرهاب”.
ناقش الرئيس الأسد والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي خلال اتصال هاتفي اليوم الأحد العلاقات الثنائية والتطورات في المنطقة.
وقال الرئيس الأسد، إن بوادر انهيار إسرائيل أخذت تظهر.
وتحدث الأسد خلال الاتصال الهاتفي عن أربعة عقود من مقاومة إيران وسوريا بوجه الأعداء المشتركين، حيث ذكر أن “بوادر الانهيار في المجتمع الصهيوني أخذت تظهر وهذه هي نتيجة المقاومة وخاصة صمود الشعب الفلسطيني”.
من جهته قال رئيسي إن “جرائم إسرائيل تدل على ضعف وإحباط هذا الكيان وهي دليل على أن المستقبل واعد ومشرق بالنسبة للمقاومة”.
اعتبرت “الإدارة الذاتية” أن الاجتماع الرباعي الذي عقد في موسكو ضمن عملية “بناء الحوار” بين تركيا وسوريا يستهدف “مشروعها” في مناطق شمال وشرق سورية.
وقال بدران جيا كرد، رئيس “دائرة العلاقات الخارجية”، الجمعة، إن الاجتماع الأخير بموسكو “يأتي في سياق تمهيدي لرفع مستوى العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وأنقرة، وهو استمرار لاجتماعات أستانة، لكن بنسختها السياسية الجديدة”.
رأى موقع “المونيتور” أن الولايات المتحدة بدأت تخفف خطابها حول رفض التواصل العربي مع الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال الموقع في تقرير، إن إدارة الرئيس جو بايدن، لطالما قالت إنها تعارض تطبيع الدول العربية مع الأسد في غياب التقدم الجاد نحو قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 2254، إلا أن مساعدة وزيرة الخارجية لشؤون الشرق الأدنى باربرا ليف، قدمت رسالة مختلفة.
وأضاف التقرير أن ليف طالبت في مناسبتين، الشهر الماضي، الدول في المنطقة بالحصول على شيء، مقابل الانفتاح على الرئيس السوري الذي طالت مقاطعته.
تصدت وسائط دفاعنا الجوي لعدوان إسرائيلي استهدف بالصواريخ نقاطاً في المنطقة الجنوبية وأسقطت بعض صواريخ العدوان.
وذكر مصدر عسكري أنه “حوالي الساعة الخامسة من صباح اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بعدد من الصواريخ من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً بعض النقاط في المنطقة الجنوبية”.
وأضاف المصدر أن وسائط دفاعنا الجوي “تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها..وأدى العدوان إلى وقوع بعض الخسائر المادية”.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم السبت، إطلاق 3 صواريخ من سوريا باتجاه هضبة الجولان.
وأصدرجيش الجيش الإسرائيلي بيانا قال فيه إن صافرة إنذار فُعّلت إثر إطلاق صاروخين من الأراضي السورية نحو الجولان السوري المحتل.
وصرح المتحدث باسم جيش العدو بأنه تم رصد إطلاق ثلاث قذائف صاروخية من سوريا حيث اجتازت قذيفة واحدة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية وسقطت في منطقة مفتوحة جنوب هضبة الجولان.
وأوردت تقارير إسرائيلية أن الصواريخ الثلاثة سقطت بمناطق مفتوحة 2 سقطا في الجولان، والأخير بالأراضي الأردنية.
استشهد 6 مدنيين نتيجة انفجار لغم من مخلفات الإرهابيين، خلال ذهابهم لجمع الكمأة في بادية السخنة بريف حمص الشرقي.
وانفجر لغم مضاداً للدروع من مخلفات إرهابيي تنظيم (داعش)، أثناء مرور سيارة تقل عدداً من الأشخاص، متوجهين لجمع الكمأة في منطقة جبل العمور في بادية السخنة، ما أدى إلى استشهاد 6 مدنيين.
واستشهد في السابع عشر من شهر شباط الماضي ثلاثة وخمسون مواطناً، كانوا يجمعون الكمأة في اعتداء نفذه إرهابيو تنظيم (داعش) الإرهابي، جنوب شرق مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.
تصدُّى الجيش العربي السوري لمحاولة اقتحام نُفذتها جماعة “الحزب الإسلامي التركستاني” للدخول إلى أراضي سوريا في محافظة إدلب بشمال البلاد. وأدت هذه المحاولة إلى استشهاد جنديين سوريين وإصابة 4 أخرين.
كما أفاد اللواء البحري أوليغ غورينوف، نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا، أن القوات الحكومية السورية تمكَّنت من القضاء على 9 مسلحين.
أعلن منسق “التيار العربي المقاوم” الشيخ عبد السلام الحراش مقتل مطراني حلب يوحنا ابراهيم وبولس يازجي منذ بداية اختطافهما.
وفي تصريح له، قال الحراش: “إن قضية مطراني حلب قضية وطنية وانسانية ويجب ان تخرج من دائرة الاستثمار والدعاية والاعلام”.