هل تقود أبو ظبي مصالحة خليجية مع دمشق؟
مع تبادل الزيارات واللقاءات لتعزيز التعاون المشترك بين الإمارات وسوريا، يبدو أن أبو ظبي أخذت على عاتقها مهمة إذابة الجليد ما بين دمشق ودول الخليج، لا سيما المملكة العربية السعودية.
وفي الوقت الذي استقبل فيه الرئيس السوري الأسد وزير الخارجية والتعاون الدولي لدولة الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، تسلّم وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، رسالة خطية من نظيره الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان، تتعلق بالعلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.