قبل حوالي ثلاثة أشهر من الآن صدر قرار بتعيين المخرج فراس دهني مديراً لمديرية الإنتاج التلفزيوني في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، وهي، أي مديرية الإنتاج، شبه معطلة، والإنتاج متوقف فيها منذ زمن طويل،
نُشرت مقالتي المعنونة "الطائفة الحمصية ومحنة أحمد تكروني" على موقع الجمل بتاريخ 17 / 9 / 2009. بعد نشرها بعشرة أيام تقريباً نبهني أحد العاملين في جريدة العروبة عبر اتصال هاتفي إلى أن دفاعي
سأنطلق من حادثة إقالة السيد أحمد تكروني رئيس تحرير صحيفة العروبة الحمصية من قِبَل السيد وزير الإعلام التي وقعت بتاريخ 2 / 8 / 2009، لأناقش مجموعة من المسائل المتعلقة بالعمل الصحفي في سورية،
جريدة الوطن السورية بتاريخ 25 / 8 / 2009 مراجعة صحفية لأحداث غريبة جرت في أحد مدرجات كلية الآداب بجامعة دمشق حيث نوقشت أطروحة دكتوراه في قسم اللغة العربية بعنوان "الشخصية في قصص زكريا
ثمة إشكاليات فكرية كبيرة أنتجها الاجتياح الأمريكي للعراق الذي أدى إلى سقوط نظام صدام حسين ودخول المجتمع العراقي في حالة فوضى دامية ما يزال المجتمع العراقي يعيشها ويدفعُ في أتونها الضحايا بالمئات، منذ نيسان 2003.
كان أبو الجود يتحدث بطريقة أوحت إلي بأنه قد تقمص شخصية رجل غبي من معارفه، تتلخص في أنه يحكي عن أشياء لا أهمية لها، ويعطي لها أهمية استثنائية، وفوق هذا يهوِّل في الكلام ويبالغ، ويتعكز على بعض العبارات، بطريقة مضحكة. قال لي:
من أجمل ما قرأت للكاتب السوري الفذ سليم بركات مسرودة طويلة نشرها ذات يوم في مجلة "الكرمل" الفلسطينية بعنوان: "دفتردار الهباء". أتذكر هذا العنوان، وأتذكر معه اللعب والجد والجنون والعبث والحرائق
في أحد المؤتمرات الروائية العربية، وكنت قد ألقيت محاضرة تحدثت فيها عن الكاتب الروائي السوري العظيم لوقا، أو لوقيانوس السميساطي، وقلت فيه إنَّ لوقا في روايته المبكرة (قصة حقيقية) قد ابتكر الأخيولات (الفانتازيات)
يستحق منا الصحفي خالد سميسم الشكر والتحية لقاء مبادرته لإعداد حلقة خاصة عن الأديب الكبير الراحل حسيب كيالي ضمن برنامج "الهوا شمالي" على قناة المشرق الفضائية.. فالمبادرة بحد ذاتها تستحق التقدير، لأن حسيب كيالي، عدا عن كونه إدلبياً،
التقيت بصديقي العزيز أبي النور في دكان مصلح الدواليب الذي يسميه أهل الشام "البنشرجي"، وفي يوم من الأيام أسماه الكاتب المتميز حسن م يوسف "كومجي الأحلام". كان غاضباً يتشاجر مع ذباب وجهه،