أشار عدد من المواطنين إلى أن الهموم المعيشية التي تشغلهم لم تبق مكاناً لمناسبات كعيد الحب في قلوبهم على، لافتين إلى عدم مقدرتهم المادية على شراء هدايا الحب أمام شغلهم الشاغل بتأمين قوتهم اليومي، وأنه لم يبق من هذا العيد سوى اسمه في نفوس الجميع ولم يبقى من احمراره سوى هداياه التي تتصدر بعض واجهات المحال التجارية.
قالت وزارة النفط والثروة المعدنية ان إجمالي الخسائر المباشرة وغير المباشرة في قطاع النفط بلغ حوالي 100.5 مليار دولار منذ بداية الحرب على سورية حتى الآن.
وبحسب بيان “نشرته صفحة رئاسة الوزراء” فان إنتاج النفط خلال العام الماضي بلغ حوالي 31.4 مليون برميل بمتوسط إنتاج يومي 85.9 ألف برميل يصل منها 16 ألف برميل يومياً إلى المصافي، في حين تتم سرقة ما يصل إلى 70 ألف برميل بشكل يومي من قبل قوات الاحـ.ـتلال الأمـ.ـريكية ومرتزقتها من الحقول المحتلة في المنطقة الشرقية.
تحتفظ محافظة حمص في ذاكرتها بحكايا من هنا وهناك لأحبة نقشوا في قلوبهم قصصاً تحكى العشق وتختزنه كربيعٍ بين الفصول، المدينة التي تسمّي أحد أبرز شوارعها ب “شارع العشاق” تحمل في تاريخها للحب مكانة فريدة.
وعن قصص بعض الهائمين على أفئدتهم يذكر الأكاديمي جمال ابراهيم لمحات من العشق الحمصي، لعشاق أثروا الحكايات بما يبلغ النفس من عشق وهيام على مدار التاريخ منذ كان اسم حمص “إميسا”.
ديك الجن الحمصي
وضعت مؤسسة مياه الشرب والصرف الصحي في محافظة حمص محطة معالجة كفرعايا جنوباً بالخدمة وذلك بعد انتهاء استكمال جميع التجهيزات الفنية لتخدم نحو 840 مشتركاً بالشبكة.
وأوضح رئيس وحدة المركز الأولى لمياه الشرب المهندس قيصر الخضر لمراسلة سانا أن المحطة تعمل على تنقية النترات الموجودة في المياه المغذية للقرية الآتية من البئر بغزارة 50 متراً مكعباً في الساعة خاصة في ظل ارتفاع كمية منسوب النترات فيه خلال العام الماضي جراء الأسمدة الزراعية للأراضي.
أعلنت وزارة النفط في سوريا عن إجمالي الخسائر المباشرة وغير المباشرة، في قطاع النفط الذي وصل إلى أكثر 100 مليار دولار، وذلك منذ بداية الأزمة وحتى الآن.
وذكرت الوزارة أن إنتاج النفط خلال العام الماضي، بلغ حوالي 31.4 مليون برميل بمتوسط إنتاج يومي 85.9 ألف برميل يصل منها 16 ألف برميل يومياً إلى المصافي وتتم سرقة ما يصل إلى 70 ألف برميل بشكل يومي من قبل «القوات الأمريكية وميليشياتها».
بينما وصل إنتاج الغاز الطبيعي إلى حوالي 4.5 مليارات متر، بمعدل إنتاج يومي بلغ 12.5 مليون متر، منه 12 مليون متر يومياً من الغاز النظيف.
كشف وزير الموارد المائية تمام رعد، عن وجود خطة للتوجه نحو الطاقة البديلة في تشغيل الآبار للاستغناء عن الطاقة الكهربائية.
وأشار رعد إلى أن «عدد الآبار التي تضررت بفعل "الإرهاب" في كل المحافظات بلغ 3500 بئر من أصل 6300 بئر»، مبيناً أن «هناك ما يزيد على 740 موقعاً يمكن تنفيذ مشروع الطاقة البديلة فيها».
كما ذكر أنه طالب المجلس الأعلى للتخطيط الاقتصادي بإدراج بند خاص في خطة الوزارة من أجل تخصيص 10% سنوياً من اعتمادات مؤسسات المياه لتنفيذ مشروع الطاقات البديلة لبعض الآبار التي ستوضع بالخدمة هذا العام، والتي يبلغ عددها حوالي 100 بئر.
احدث مدير هيئة الموارد المائية في وزارة الموارد المائية عمر كناني أن التقييم لكمية المياه الموجودة لهذا الشتاء جيد مقارنةً بالسنة الماضية.
وأفاد كناني في حديثه لإذاعة “نينار” : “إننا وصلنا اليوم إلى مرحلة أمان مائي ونحن الآن قادرون على تقديم موسم ري كامل في كل السدود الموجودة في المنطقة الساحلية”.
وأضاف: “بعض المحافظات كطرطوس واللاذقية عانت العام الفائت من عدم الوفرة بالماء، وتم بفضل المخزون المائي للسدود والتجمعات المائية معالجة الأمر”.
كشف رئيس اتحاد كرة السلة طريف قوطرش إنه لم يعد لديه الرغبة في متابعة العمل باتحاد كرة السلة في ظل الظروف الحالية.
وقال "قوطرش": في ظل هذه الأجواء المتوترة بين الجماهير وفي ظل متاعب العمل، أتمنى أن يأتي أحد غيري ليكمل مسيرة اتحاد كرة السلة".
وتابع "قوطرش": "أنا لا أقدم استقالتي، ولا أهدد بذلك، ولكن في ظل هذه الأجواء المتوترة فقدت الرغبة والشغف بالعمل".
وأوضح "قوطرش": " اليوم لا أقدر أن آخذ أولادي لمتابعة مباراة كرة سلة، و في ظل هذه الإساءات والتوترات بين الأندية وجماهيرها، والضغط على اتحاد السلة، تفقد الرغبة بالعمل".
حددت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أسعار البقوليات والدقيق والسميد مشددة على الموردين وتجار الجملة والمفرق ضرورة الالتزام بها وإصدار فواتير نظامية.
وأوضحت الوزارة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم أن كلفة كيلوغرام النخب الأول من البقوليات لدى الموردين بلغت بالنسبة للعدس الأسود 3550 ليرة سورية والعدس المجروش 3950 ليرة وكلفة حمص الحب نمرة (8-9) 4300 ليرة والبرغل 2800 ليرة والدقيق 2000 والسميد 2950 ليرة.
جلنار العلي:
لا يلبث خريج كلية الصيدلة أن يخلع ثوبَ تخرّجه حتى يواجه واحداً من أكثر الشروط تعقيداً بالنسبة لخريج المدينة، ألا وهو شرط خدمة الريف لمدة عامين، الذي بات همّاً يؤرق الصيدلي وذويه من ناحية تأمين ميزانية لافتتاح صيدلية لعامين فقط أو حتى العمل ضمن إحدى الصيدليات أو المعامل في الريف.
9 سنوات خبرة لم تشفع لها!
تبدأ الصيدلانية نورهان منصور من محافظة حمص بشرح معاناتها لـ "المشهد" بالقول: " تخرّجتُ منذ عام 2013، وإلى الآن لم أتمكن من الحصول على ترخيص دائم في نقابة الصيادلة بسبب شرط خدمة الريف".