أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش العربي السوري المدافعة عن مطار دير الزور قضت على عدد من إرهابيي تنظيم “داعش” ودمرت لهم أسلحة وعتادا حربيا على طول الساتر الشرقي للمطار وفي محيط البانوراما وعدد من أحياء مدينة دير الزور.
وفي ريف حمص الشمالي دمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مقرات لإرهابيي ما يسمى “أحرار الشام” و”رجال الله” في مدينة الرستن.
على الرغم من القلق الذي حمله بيان وزارة الخارجية الأميركية تجاه الاشتباكات الحاصلة جنوب مدينة جرابلس، لا يبدو أن أنقرة تتجه نحو التمهّل في عمليّتها العسكرية عقب السيطرة على المدينة والريف المحيط بها، بل على العكس، تشي التطورات الميدانية الأخيرة بأن القوات التركية ستتقدم بتسارع نحو مدينة منبج، بعدما فرضت سيطرتها على جميع القرى المتاخمة لنهر الساجور (من الجهة الشمالية)، إضافة إلى تقدمها شرق بلدة
بلغ عدد القروض التنموية التي منحها مصرف التوفير 25366 قرضاً تنموياً منذ بداية العام الجاري (2016) وحتى نهاية شهر تموز، بقيمة إجمالية بلغت ما يزيد على 8.2 مليارات ليرة سورية.
بدأت حكاية الباصات الخضراء في حمص القديمة، حين فتح باب التسويات هناك ونُقل يومها نحو 300 مسلح إلى ريف حماه، وراحت الحكاية لتكمل فصولها مع تسويات الزبداني والقزحل وأم القصب بريف حمص، حيث خرج المسلحون من تلك المناطق بحافلات خضراء أيضاً.
«لكل إنسان وطنان: وطنه الأصليّ، وسوريا». أندريه بارو ـ عالم آثار فرنسي
نفت مصادر الشركة السورية للاتصالات صدور أي أسعار جديدة وتعرفة الاشتراك في بوابة الحزمة العريضة «ADSL» حتى تاريخه، ذاكراً أن جدول الأسعار الذي يتم الترويج له لا صحة له على الإطلاق، علماً أن هناك دراسة قائمة لرفع الأسعار ولكن لم يصدر شيء حتى الآن، ولا توقيت زمنياً لتطبيق التعرفة الجديدة ورفع الأسعار.
يمثل الإسلام الآن ديانة تطرح لدى غير المسلمين تساؤلات عديدة حول طبيعة هذا الدين ومن يعتنقونه، هذه التساؤلات بدأت بعد أحداث 11 أيلول (سبتمبر) 2001، وما تبعها من عمليات إرهابية إلى الآن، لكن زاد من صعوبتها قيام عدد من معتنقي الإسلام الأوروبيين بالمشاركة في تلك العمليات.
واصلت وحدات من الجيش العربي السوري وحلفائه أمس مهامها في استهداف الميليشيات الإرهابية والمسلحة بأرياف حمص، واشتبكت مع مسلحي حي الوعر بالمدينة وسط أنباء عن عودة غارات الطيران الحربي السوري على مواقع الميليشيات في الحي، بموازاة غارات أخرى كبدت الإرهابيين خسائر فادحة بريف حماة الشمالي.
نفذت وحدة من الجيش العربي السوري ضربات نارية مركزة على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان العدو الإسرائيلي في منطقة درعا البلد.
وأفاد مصدر عسكري فبأن “وحدة من الجيش وجهت صباح اليوم ضربات مركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية شمال غرب الجمرك القديم بدرعا البلد”.
وأكد المصدر أن الضربات “أدت إلى تدمير مربضي هاون للإرهابيين والقضاء على طاقميهما”.
على الطريقة الحمصية، وفي سيناريو مطابق لما جرى في حمص القديمة، خرجت أمس عشر حافلات تحمل نحو 370 مسلحاً بالإضافة إلى عشرات العائلات من مدينة داريا في الغوطة الغربية، وانقسمت إلى قسمين، قسم توجه إلى إدلب والآخر قصد قرية حرجلة الخاضعة لسيطرة الجيش السوري في الغوطة الغربية، ليتم منها توزيع العائلات على دور إيواء عدة.