دبي

قضت القوات العراقية على أكثر من أربعين من إرهابيي “داعش” في عمليات نفذتها غرب الرمادي وشمال تكريت وفقاً لما أعلنته مصادر أمنية اليوم.

ونقلت شبكة الإعلام العراقي عن مصدر أمني في قيادة عمليات الأنبار قوله “إن القوات الأمنية تمكنت من قتل 20 إرهابيا في كمين غرب الرمادي”.

وأوضح المصدر أن القوات الأمنية التابعة للفرقة الذهبية نصبت كمينا لعصابات “داعش” الإرهابية في شارع الستين وحي الرملية قرب جسر القاسم ما أسفر عن حرق سيارات تابعة للإرهابيين وقتل 20 منهم”.

السعودية: عهد الحساب العسير

حصيلة متفاوتة لاجتماع القاهرة للمعارضة السورية الداخلية والخارجية. بيان من 10 نقاط، ولجنة سياسية مشتركة، وبرنامج عمل مشترك يدعو المعارضة السورية إلى مؤتمر وطني عام في نيسان المقبل.

لم تكن العلاقات السعودية ــ السورية يوماً نموذجا للعلاقات العربية المأمولة، على الأقل بالنسبة إلى دمشق، والحزب الحاكم فيها، «حزب البعث العربي الاشتراكي».

لا يمكن عند الإطلالة على واقع الفرق السورية الراقصة أن نتجاهل حادثة اغتيال الكوريغراف لاوند هاجو؛ الراقص السوري الذي أُحرق جثمانه بعد قتله ونُكل بجسده في شقته بضاحية قدسيا ـ قرب دمشق يوم 12 تشرين الثاني 2008؛ «هاجو» كان قد اختار «رماد» اسماً لفرقته الراقصة التي أسسها مطلع الألفية الثالثة إيماناً منه بجعل الرقص وخصوصاً فن «المسرح الجسدي» في

انسحاب "جبهة النصرة" من بعض قرى جنوب دمشق قابله ظهور علني لمسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" - "داعش" في مناطق لم يسبق له الدخول إليها من الريف الدمشقي، الأمر الذي زاد من تخوّف "النصرة" من مفاجأة يُعدّ لها خصمها اللدود، خصوصاً في الغوطة الشرقية، حيث تدرك أن الرغبة في الانتقام منها أقوى من كل الاحتياطات.

كان على «جميلة» أن تنتظر سبع سنوات حتى تأكل اللحم؛ فتقديم الأضحية من أجل أن يحيا أخوها بعد موت كل الذكور الذين كانوا يولدون بعدها ويموتون دون سبب يذكر؛ جعل الوفاء بالنذر أمراً لزاماً؛ وذلك كي يتمكن شقيقها الصغير «مصطفى علي 1956» من الاستمرار في الحياة.

للوهلة الأولى يبدو العنوان مربكا للقارئ الذي يجد نفسه أمام مفهومين، بذلت البشرية، ولكل مفهوم بحد ذاته، جهودا عقلية ونفسية وأدبية وفلسفية منذ وجود الإنسان العاقل على سطح الأرض. فيما التفكير والعنوان يطلب النظر في المسافة التي تمتد بينهما.