استعادة الماغوط في زمن الجنون العربي
الشعر شخصياً
أومن بأن التكرار موت، ومن العبث أن أكرر ما تعرفونه عن الماغوط الذي هو برأيي أحد أكثر شعراء العربية حياة.
الشعر شخصياً
أومن بأن التكرار موت، ومن العبث أن أكرر ما تعرفونه عن الماغوط الذي هو برأيي أحد أكثر شعراء العربية حياة.
ارتفع مزاج المزادات السياسية ازاء «جنيف 2»، في محاولة لقطع الطريق أمام اللقاء الذي ينظر إليه كنقطة انطلاق الحل السياسي للأزمة الدموية في سوريا منذ ثلاثة أعوام تقريباً.
نعرف ليوناردو دافنشي (1452ــــ 1519) الرسام، صاحب لوحة «الموناليزا»، لكنّ هذه الصورة ستبقى ناقصة ومجتزأة، بمجرد أن نتعرّف إلى جوانب أخرى من شخصيته الاستثنائية، وخصوصاً في ما يتعلّق بنصوصه الأدبية، وتأملاته في الطبيعة، بالإضافة إلى اختراعاته العلمية الفذّة.
في كتاب «ليوناردو دافنشي: الأعمال الأدبية» (دار التكوين ـ دمشق، ترجمة الشاعر السوري أمارجي) إطلالة على إشراقات هذا الإيطالي الغامض، وتجواله في حقول متنافرة. وربما لهذا اختاره الأميركي دان براون في روايته «شفرة دافنشي» لكشف أسرار وألغاز ورموز وجماليات تتعلّق بميراثه الفني.
نظم مجموعة من طلاب التعليم المفتوح أمس «حملة» استنكروا خلالها قرار مجلس التعليم العالي برفع الرسوم التي يجب عليهم دفعها للتقدم للامتحانات.
ووزع الطلاب بياناً على زملائهم في عدد من كليات دمشق وجهوه لوزير التعليم، معتبرين أن قرار رفع الرسوم «ظالم» وسيثقل كاهلهم وخصوصاً بوجود مجموعة كبيرة من الطلاب غير القادرين على دفع الرسم القديم، لتفاجئهم الزيادة وكأن (فوق الموتة عصة قبر).
الرئيس السابق لمكتب "وضع-استخبارات-حرب الكترونية" التابع لـ"قيادة أركان ما بين الجيوش"، للتخطيط العملياتي في منطقة باريس.
لم يكتشف القارئ العربي الروائي الكولومبي الكبير ألفارو موتيس، إلا في العام 2005، حين ترجم له صالح علماني، رواية أولى (أعتقد أنها لا تزال وحيدة لغاية الآن) بعنوان «عبده بشور الحالم بالسفن» (دار المدى)، على الرغم من أن اسمه مرّ في واحدة من روائع روايات أميركا اللاتينية، التي قرأها العرب بكثافة وهي «مئة عام من العزلة» لماركيز. إذ إن الروائي الكولومبي الآخر، صاحب نوبل للآداب، كان أهدى كتابه هذا إلى صديق عمره «موتــيس». بيد أن الاسم مرّ من دون أن يعلق في ذاكرتنا.