“داعش” يبث شريطاً يظهر مبايعة منفذي الاعتداء على الكنيسة بفرنسا له
بث تنظيم “داعش” الإرهابي أمس شريط فيديو يظهر مبايعة منفذي الهجوم الإرهابي على الكنيسة بشمال غرب فرنسا لمتزعم التنظيم المدعو “ابو بكر البغدادي”.
بث تنظيم “داعش” الإرهابي أمس شريط فيديو يظهر مبايعة منفذي الهجوم الإرهابي على الكنيسة بشمال غرب فرنسا لمتزعم التنظيم المدعو “ابو بكر البغدادي”.
قتل 14 عراقياً على الأقل وأصيب 30 آخرون بينهم نساء وأطفال في تفجير إرهابي بسيارة مفخخة في أحد المداخل الرئيسية لمدينة الخالص شمال بعقوبة بمحافظة ديالى شمال العراق أمس، بحسب مصادر في الشرطة العراقية.
وقال ضابط شرطة في الموقع: إن أغلب الضحايا قتلوا داخل سياراتهم أثناء انتظارهم لدخول بلدة الخالص التي تقع على بعد نحو 80 كيلو متراً إلى الشمال من بغداد.
منذ ارتفاع سعر اسطوانة الغاز المنزلي بوصوله لمبلغ 2500 ليرة سورية والباعة الجوالون يبيعونها بسعر ثلاثة آلاف ليرة سورية للأسطوانة الواحدة تحت ذريعة أنهم ينفقون في تجوالهم أجرة محروقات غير محسوبة بالسعر المحدد لهم..
الأخذ والرّد في شأن قضيّة فك ارتباط «جبهة النصرة» بالتنظيم الأم «القاعدة» تجاوز بأشواط ما يُتداوَل على صفحات التواصل الاجتماعي (وخاصّة موقع «تويتر»).
وسط تزايد الاعتداءات في ألمانيا، رفض وزير الداخلية، توماس دي ميزيير، تعميم الشكوك «ضد اللاجئين بعد الاعتداءات الذي نفذها طالبو لجوء في الأيام الأخيرة».
قتل عشرات الإرهابيين بينهم من يسمى الأمير الأمني لتنظيم “داعش” الإرهابي في قضاء القائم بينما تم تدمير 11 وكرا لهم في ضربات جوية وعمليات للجيش العراقي فى محافظ الأنبار .
قرّرت «جبهة النصرة» فكّ ارتباطها بتنظيم «القاعدة». هذه الخلاصة يُسرّبها قياديون في تنظيم «القاعدة» على أنّها حصيلة اجتماعات ودراسات بدأت منذ أشهر على أعلى المستويات، وأنّ قرار الانفصال اتُّخذ في مجلس شورى التنظيم الجهادي. وفك الارتباط «لن يكون نقضاً لبيعة، وهو أمرٌ لا يجوز بالطبع، إنما انفصالٌ مدروسٌ بالتراضي مع الإمارة لمصلحة الجهاد في الشام».
أقر قائد قوات ما يسمى التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” الإرهابي كريستوفر غارفر بمسؤولية قواته عن قتل عشرات المدنيين في سورية جراء غارة جوية نفذتها على مدينة منبج قبل أيام.
لم تترك العقوبات الغربية على سوريا قطاعاً اقتصادياً إلا وأصابته بشكل أو بآخر، غير أن الطيران المدني كانت له حصة مختلفة منذ ما قبل الحرب السورية ليصمد الناقل الجوي الوطني ولو بطائرة وحيدة.
انتظر اجتماعُ «التحالف الدولي» ضد الإرهاب، الرابعُ بعد عامين على بدء غاراته على تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، مخرجات قمة «الناتو» في وارسو، وقمة روسيا ـ «الناتو»، ولقاء وزيري الخارجية الروسي والاميركي في موسكو، لينعقد أمس في قاعدة «أندروز» الجوية القريبة من واشنطن، على وقع «انفلات» قوى عدة في المنطقة من «القبضة» الأميركية، وآخرها «الجنون» التركي بعد محاولة الانقلاب التي تعرض لها حكم رجب طيب أر