بغداد
الجيش العراقي يفك الحصار عن آمرلي
تمكن الجيش العراقي أمس، من تحقيق إنجاز عسكري كبير على أكثر من محور قتالي مع تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» - «داعش»، كان أبرزها نجاحه في فك الحصار عن قرية آمرلي التركمانية التي يحاصرها التنظيم منذ أكثر من شهرين، بعد عملية عسكرية شاركت فيها قوات «البشمركة» الكردية والمتطوعين العراقيين، وسبقها قصف جوي أميركي على مواقع التنظيم المحيطة بالبلدة، في وقت أعلنت وزارة الدفاع العراقية عن تسلمها دفعة من الطوافات الروسية المقاتلة التي ستشارك في المعارك ضد «داعش».
اتصالات سورية أمريكية وشحنات سلاح لمجموعات جهادية مناهضة لداعش
هو غيض من فيض الصراخ الامريكي ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اعادة التموضع الحالي الذي تجريه واشنطن في اكثر من جبهة، عبر تزويد فصائل في المعارضة السورية المتشددة، بالسلاح وبكميات كبيرة تشمل مضادات للطائرات، وصواريخ موجهة مضادة للدروع والاهم من شحنات السلاح هذه كلها اعتبار الدولة السورية ورئيسها الذي كان عدو الأمس حليفا أساس في هذه الحرب الامريكية المقدسة التي تأت
قوات عسكرية وشعبية عراقية تشن هجوما واسعا لفك الحصار عن مدينة آمرلي
شنت قوات عراقية مشتركة وسرايا السلام وكتائب غيارى العراق وقوات بدر هجوما واسعا على إرهابيي تنظيم ما يسمى “دولة العراق والشام” الإرهابي في محيط مدينة آمرلي في محافظة صلاح الدين لفك الحصار الإرهابي المفروض على المدينة منذ خمسة وسبعين يوما.
وقال قاسم الأعرجي النائب عن كتلة بدر وقائد قواتها في آمرلي لمراسلة سانا في بغداد “إن قوات الحشد الشعبي متمثلة بقوات بدر وسرايا السلام وكتائب غيارى العراق استكملت ظهيرة أمس تحشدها قرب آمرلي وشرعت في ساعة مبكرة من فجر اليوم في تنفيذ هجوم واسع بإسناد من قوات عمليات صلاح الدين وقوات
«داعش» تعيد تجميع المتخاصمين لمواجهة شاملة وعبداللهيان يزور دمشق سراً بعد الرياض
وضعت المنطقة كلها على سكة مواجهة «داعش». ثمة بحث مستمر عن جوائز ترضية لهذا المحور أو ذاك، مقابل تنازلات محتملة عن ملفات و«استثمارات» أمنية أو سياسية، وهذه عملية تحتاج الى بعض الوقت.
«داعش» تبدأ بافتراس نفسها !
عمد تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات بحق بعض قادته و«أمرائه» الشرعيين والأمنيين، تراوحت بين التنبيه والاعتقال، فيما وصلت إلى القتل بحسب إحدى الروايات المتداولة.
اتصالات سورية أمريكية.. وشحنات سلاح للجبهة الاسلامية وحزم
هو غيض من فيض الصراخ الامريكي ضد تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) اعادة التموضع الحالي الذي تجريه واشنطن في اكثر من جبهة، عبر تزويد فصائل في المعارضة السورية المتشددة، بالسلاح وبكميات كبيرة تشمل مضادات للطائرات، وصواريخ موجهة مضادة للدروع والاهم من شحنات السلاح هذه كلها اعتبار الدولة السورية ورئيسها الذي كان عدو الأمس حليفا أساس في هذه الحرب الامريكية المقدسة التي تأت
مقدمة في تاريخ الجنون السوري (2)
الكاكائيون في مرمى «داعش» وعشائر العراق تدخل على خط المعركة ضد التكفيريين
وجّه تنظيم «داعش» انتهاكاته نحو أقلية جديدة في العراق، حيث طالت جرائمه، يوم أمس، الطائفة الكاكائية التي هجر التنظيم المتشدد أكثر من 10 آلاف شخص من أتباعها، ونسف ثلاثة من أهم مزاراتها الدينية في محافظة نينوى، في ما بدا تعويضاً عن الضربات التي تعرض لها من قبل قوات الجيش العراقي وقوات البشمركة الكردية في الموصل وآمرلي، فيما برز تطوّر ميداني جديد تمثل في قيام بعض مقاتلي العشائر العراقية باستهداف ال
البغدادي يعيّن أسترالياً كقائد عسكريّ لـ"داعش" في جلولاء
أفاد مصدر محلي في محافظة ديالى العراقية، اليوم، بأن زعيم تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" - "داعش" أبو بكر البغدادي، عيّن استرالياً كقائدٍ عسكريّ للتنظيم في بلدة جلولاء شمال شرق بعقوبة.